8-مر أبو سفيان في أيام عثمان بقبر حمزة، و ضربه برجله، و قال: يا أبا عمارة، إن الأمر الذي اجتلدنا عليه بالسيف أمس في يد غلماننا اليوم يتلاعبون به [3].
[1] راجع: تاريخ الخميس ج 1 ص 443 عن الصفوة و المنتقى، و المصنف ج 3 ص 547 و ج 5 ص 277، و السيرة الحلبية ج 2 ص 250، و شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 264، و مغازي الواقدي ج 1 ص 267 و 268، و طبقات ابن سعد ج 3 ص 5 قسم 1 و قسم 2 ص 78، و ليراجع حياة الصحابة ج 3 ص 659- 661، و البداية و النهاية ج 4 ص 43، و دلائل أبي نعيم ص 499، و كنز العمال ج 10 ص 270 و ج 8 ص 270، و عن ابن سعد و راجع: فتح الباري ج 3 ص 142، و وفاء الوفاء ج 3 المجلد الثاني ص 938 عن أحمد بسند صحيح، و الدارمي كما في الأوجز ج 4 ص 108، و دلائل النبوة للبيهقي ج 3 ص 291.