سپس به داستان هود نگاه مىكنيم، قرآن درباره آنها مىگويد:
3- قَالُوا اجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَ نَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَائُنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا انْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (سورهاعراف، آيه 70)
سپس نوبت به داستان ابراهيم عليه السلام مىرسد، قرآن در اين زمينه مىگويد:
4- اذْ قَالَ لِابِيهِ وَ قَوْمِهِ مَا هَذِهِ الَّتمَاثِيلُ الَّتِى انْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ* قَالُوا وَجَدْنَا آبَائَنَا لَهَا عَابِدِينَ (سورهانبياء، آيات 52 و 53)
5- قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ اذْ تَدْعُونَ* اوْ يَنْفَعُونَكُمْ اوْ يَضُرُّونَ* قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَائَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ (سورهشعراء، آيات 72 تا 74)
سپس نوبت به قوم موسى و فرعون مىرسد، مىفرمايد:
6- قَالُوا اجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَائَنَا وَ تَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِى الْارْضِ وَ مَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ (سورهيونس، آيه 78)
سپس به عصر پيامبر گرامى اسلام بازمىگرديم و همين معنى را در سخنان و اعمال دشمنان آن حضرت نمايان مىبينيم:
7- وَ اذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا انْزلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا الْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَائَنَا اوَلَوْ كَانَ آبَائُهُمْ لَايَعْقِلُونَ شَيْئاً وَ لَايَهْتَدُونَ (سورهبقره، آيه 170)
8- اذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِى قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَانْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ الْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَ كَانُوا احَقَّ بِهَا وَ اهْلَهَا وَ كَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْئٍ عَلِيماً (سورهفتح، آيه 26)
9- و نيز مىفرمايد: وَ لَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الْاعْجَمِينَ* فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ (سورهشعراء، آيات 198 و 199)
گاه تعصّب اقوام را بر ضدّ يكديگر بيان مىكند و مىفرمايد:
10- وَ قَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَىْءٍ وَ قَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شىْءٍ وَ هُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَايَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (سورهبقره، آيه 113)
در جاى ديگر مسئله تقليد كوركورانه و تعصّب و لجاجت را به عنوان يك برنامه عمومى همه اقوام گمراه شمرده، مىفرمايد: