حدث خلاف بين
صهر أحد الصحابة و ابنته، و هذا الصحابي هو «عبد اللّه بن رواحة» حيث أقسم أن لا
يتدخّل في الإصلاح بين الزّوجين، فنزلت الآية تنهى عن هذا اللّون من القسم و تلغي
آثاره.
التّفسير
لا ينبغي
القسم حتّى الإمكان:
كما قرأنا في
سبب النّزول أنّ الآيتين أعلاه ناظرتان إلى سوء الاستفادة من القسم، فكانت هذه
مقدّمة إلى الأبحاث التالية في الآيات الكريمة عن الإيلاء