عاد الحديث عن مراسم الحجّ و شعائره الإلهيّة و الأضحية ثانية، ليقول أوّلا:
وَ الْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ إنّ «البدن» و هي الإبل البدينة تعلّقت بكم من جهة، و من
جهة أخرى هي من شعائر اللّه و علائمه في هذه العبادة العظيمة.
فالاضحية في الحجّ من المظاهر الجليّة لهذه العبادة التي أشرنا إلى فلسفتها
من