responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 483

8903.مَا أَكَلْتَهُ راحَ وَ مَا أَطْعَمْتَهُ فاحَ.

8904.مَا الاْءِنْسانُ لَوْلاَ اللِّسانُ اِءلاَّ صُورَةٌ مُمَثَّلَةٌ أَوْ بَهيمَةٌ مُهْمَلَةٌ.

8905.مَا أَصْدَقَ الاْءِنْسانَ عَلى نَفْسِه وَ أَيُّ دَليلٍ كَفِعْله.

8906.مَا أَعْظَمَ . اللَّهُمَّ . مَا نَرى مِنْ خَلْقِكَ وَ مَا أَصْغَرَ عَظيمَهُ في جَنْبِ مَا غابَ عَنّا مِنْ قُدْرَتِكَ.

8907.مَا أَهْوَلَ اللَّهُمَّ مَا نُشاهِدُهُ مِنْ مَلَكُوتِكَ وَ مَا أَحْقَرَ ذلِكَ فيما غابَ عَنّا مِنْ عَظيمِ سُلْطانِكَ.

8908.مَا أَخَذَ اللّه ُ سُبْحانَهُ عَلى الْجاهِلِ أَنْ يَتَعَلَّمَ حَتَّى أَخَذَ عَلى الْعالِمِ أَنْ يُعَلِّمَ.

8909.مَا أَفادَ الْعِلْمُ مَنْ لَمْ يَفْهَمْ وَ لا نَفَعَ الْحِلمُ مَنْ لَمْ يَحْلُمْ.

8910.مَا أَهَمَّني ذَنْبٌ أُمْهِلْتُ فيهِ حَتّى أُصَلِّيَ رَكْعَتْينِ.

8911.مَا أَقْبَحَ بِالاْءِنْسانِ أَنْ يَكُونَ ذا وَجْهَيْنِ.

8912.مَا شَيْءٌ مِنْ مَعْصِيَةِ اللّه ِ تَأْتي إِلاَّ في شَهْوَةٍ.

8913.مَا شَيْءٌ مِنْ طاعَةِ اللّه ِ تَأْتي إِلاَّ في كُرْهٍ.

8914.مَا قَضَى اللّه ُ سُبْحانَهُ عَلى عَبْدٍ بِقَضاءٍ فَرَضِيَ بِه إِلاَّ كانَتِ الْخِيَرَةُ لَهُ فيهِ.

8915.مَا أَعْطَى اللّه ُ سُبْحانَهُ الْعَبْدَ شَيْئا مِنْ خَيرِ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ إِلاَّ بِحُسْنِ خُلْقِه وَ حُسْنِ نِيَّتِه.

8916.مَا دَفَعَ اللّه ُ عَنِ الْعَبْدِ الْمُؤْمِنِ شَيْئا مِنْ بَلاءِ الدُّنْيا وَ عَذابِ الاْخِرَةِ إِلاَّ بِرِضاهُ بِقَضائِه وَ حُسْنِ صَبْرِه عَلى بَلائِه.

8917.مَا تَآخى قَوْمٌ عَلى غَيرِ ذاتِ اللّه ِ سُبْحانَهُ إِلاَّ كانَتْ أُخُوَّتُهُمْ عَلَيْهِمْ تِرَةً يَوْمَ الْعَرْضِ عَلى اللّه ِ.

8918.مَا تَوَسَّلَ أَحَدٌ إِلَيَّ بِوَسيلَةٍ أَجَلَّ عِنْدي مِنْ يَدٍ سَبَقَتْ مِنِّي إِلَيْهِ لاُِرْبِيَها عنْدهُ بِاتِّباعِها أُختَها فَإِنَّ مَنْعَ الْأَواخِرِ يَقْطَعُ شُكْرَ الْأَوائِلِ.

8919.مَا آنَسَكَ أَيُّها الاْءنْسانُ بِهَلَكَةِ نَفْسِكَ أَما مِنْ دائِكَ بُلُولٌ أَمْ لَيْسَ لَكَ مِنْ نَوْمَتِك يَقَظَةٌ أَمَّا تَرْحَمُ مِنْ نَفْسِكَ مَا تَرْحَمُ مِنْ غَيْرِكَ.

8920.مَا الْمَغْبُوطُ إِلاَّ مَنْ كانَتْ هِمَّتُهُ نَفْسَهُ لا يُغِبُّها عَنْ مُحاسَبَتِها وَ مُجاهَدَتِها وَ مُطالَبَتِها.

8921.مَا الْمَغْرُورُ الَّذي ظَفَرَ مِنَ الدُّنْيا

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 483
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست