6845. ثَمَنا وَ فيما لَكَ عِنْدَ اللّه ِ عِوَضا.
6846.لَقَدْ كاشَفَتْكُمُ الدُّنْيا الْغِطاءَ وَ آذَنَتْكُمْ عَلى سَواءٍ.
6847.لِلمُتَجَرّي عَلى الْمَعاصي سَخَطُ اللّه ِ [1] .
6848.لَقَدْ أَتْعَبَكَ مَنْ أَكْرَمَكَ إِنْ كُنْتَ كَريما وَ لَقَدْ أَراحَكَ مَنْ أَهانَكَ إِنْ كُنْتَ حَليما.
6849.لَقَدْ جاهَرَتْكُمُ الْعِبَرُ وَ زَجَرَكُمْ ما فيهِ مُزْدَجَرٌ وَ ما بَلَّغَ عَنِ اللّه ِ بَعْدَ رُسُلِ السَّماءِ مِثْلُ النُّذُرِ.
6850.لِطالِبِ الْعِلْمِ عِزُّ الدُّنْيا وَ فَوْزُ الاْخِرَةِ.
6851.لِمُبغِضينا أَمْواجُ مِنْ سَخَطِ اللّه ِ.
6852.لَقَدْ رَقَعْتُ مِدْرَعَتي هذِه حَتَّى اسْتَحْيَيْتُ مِنْ راقِعِها فَقالَ لي قائِلٌ : أَلا تَنْبِذُها ؟ فَقُلْتُ لَهُ : اعْزُبْ عَنّي فَعِنْدَ الصَّباحِ يَحْمَدُ الْقَوْمُ السُّرى.
6853.لَيْسَتِ الْأَنْسابُ بِالاْباءَ وَ الاُْمَّهاتِ لكِنَّها بِالْفَضائِلِ الْمَحْمُوداتِ.
6854.لِلمُؤْمِنِ عَقْلٌ وَفِيٌّ وَ حِلْمٌ رَضِيٌّ وَ رَغْبَةٌ فِي الْحَسَناتِ وَ فِرارٌ مِنَ السَّيِّئاتِ.
6855.لَتَعْطِفَنَّ عَلَيْنَا الدُّنْيا بَعْدَ شِماسِها عَطْفَ الضَّرُوسِ عَلى وَلَدِها.
6856.لِلمُؤْمِنِ ثَلاثُ ساعاتٍ : ساعَةٌ يُناجي فيها رَبَّهُ ، وَ ساعَةٌ يُحاسِبُ فيها نَفْسَهُ ، وَ ساعَةٌ يُخَلّي فيها بَينَ نَفْسِه وَ بَينَ لَذّاتِها فيما يَحِلُّ وَ يَجْمُلُ.
6857.لٍيكُنْ أَبَرَّ [2] النَّاسِ عِنْدَكَ أَعْمَلُهُمْ بِالرِّفْقِ.
6858.لِيكُنْ زُهْدُكَ فيما [يَنْفَدُ وَ ]يزُولُ فَإِنَّهُ لا يَبْقى لَكَ وَ لا تَبْقى لَهُ.
6859.لِيكُنْ أَحَبَّ النّاسِ إِلَيْكَ وَ أَحْظاهُمْ لَدَيْكَ أَكْثَرُهُمْ سَعْيا في مَنافِعِ النّاسِ.
6860.لِيَكُنْ أَبْغَضَ النّاسِ إِلَيْكَ وَ أَبْعَدَهُمْ مِنْكَ أَطْلَبُهُمْ لِمَعائِبِ النّاسِ.
6861.لِيَكُنْ أَوْثَقَ الذَّخائِرِ عِنْدَكَ الْعَمَلُ الصّالِحُ.
6862.لِيَكُنْ مَرْجِعُكَ إِلى الْحَقِّ فَمَنْ فارَقَ الْحَقَّ هَلَكَ.
6863.لِيَكُـنْ زادَكَ التُّقـى.
6864.لِيَكُنْ شِعارَكَ الْهُدى.
6865.لِيَكُنْ سَميرَكَ الْقُرْآنُ.
6866.لِيَكُنْ سَجِيَّتُكَ الاْءِحْسانَ.
6867.لِيَكُنْ مَرْكَبُكَ الْعَدْلََ فَمَنْ رَكِبَهُ مَلَكَ.