6822.لِلْظّالِمِ (الْبادي غَدا) [1] بِكفِّهِ عَضَّةٌ.
6823.لِلمُسْتَحْلي لَذَّةَ الدُّنْيا غُصَّةٌ.
6824.لِلأَحْمَقِ مَعَ كُلِّ قَوْلٍ يَمينٌ.
6825.لِرُسُلِ اللّه ِ في كُلِّ حُكْمٍ تَبْيينٌ.
6826.لِلْكَيِّسِ فِي كُلِّ شَيْءٍ اتِّعاظٌ.
6827.لِلعاقِلِ فِي كُلِّ عَمَلٍ ارْتِياضٌ.
6828.لَقَدْ بُصِّرْتُمْ إِنْ أَبْصَرْتُمْ وَ أُسْمِعْتُمْ إِنْ سَمِعْتُمْ وَ هُديتُمْ اِءنِ اهْتَدَيْتُمْ.
6829.لَدُنْياكُمْ عِنْدي أَهْوَنُ مِنْ عُراقِ خِنْزيرٍ عَلى يَدِ مَجْذُومٍ.
6830.وَ قال عليه السلام لِمَنْ يَسْتَصْغِرُهُ عَنْ مِثْلِ مَقالِه: لَقَدْ طِرْتَ شَكيرا وَ هَدَرْتَ سُقْبا [2] .
6831.لِيكُنْ مَسْأَلَتُكَ [في] ما يَبْقى [لَكَ ]جَمالُهُ وَ يَنْفى عَنْكَ وَبالَهُ.
6832.لِلْقُلُوبِ خَواطِرُ سَوْءِ وَ الْعُقُولُ تَزْجُرُ عَنْها.
6833.لِيكْفِكُمْ مِنَ الْعِيانِ السَّماعُ وَ مِنَ الْغَيْبِ الْخَبَرُ.
6834.لِأَنْ تَكُونَ تَابِعا فِي الْخَيرِ خَيرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تَكُونَ مَتْبُوعا فِي الشَّرِّ.
6835.لِيَكُفَّ مَنْ عَلِمَ مِنْكُمْ مِنْ عَيْبِ غَيرِه لِما يَعْرِفُ مِنْ عَيْبِ نَفْسِه.
6836.لَتَرجْعُ الْفُرُوعُ إِلى أُصُولِها وَ الْمَعْلُولاتُ إِلى عِلَلِها وَ الْجُزْئِيّاتُ إِلى كُلِّيّاتِها.
6837.لِلظّالِمِ مِنَ الرِّجالِ ثَلاثُ عَلاماتٍ : يَظلِمُ مَنْ فَوْقَهُ بِالْمَعْصِيَةِ ، وَ مَنْ دُونَهُ بِالْغَلَبَةِ ، وَ يُظاهِرُ الْقَوْمَ الظَّلَمَةَ.
6838.لِيكُنِ الشُّكْرُ شاغِلاً لَكَ عَلى مُعافاتِكَ مِمَّا ابْتُلِي بِه غَيرُكَ.
6839.لِيُرَ عَلَيْكَ أَثَرُ ما أَنْعَمَ اللّه ُ بِه عَلَيْكَ.
6840.لِيَنْهَكَ عَنْ مَعائِبِ النّاسِ ما تَعْرِفُ مِنْ مَعائِبِكَ.
6841.لِحُبِّ الدُّنْيا صُمَّتِ الْأَسْماعُ عَنْ سَماعِ الْحِكْمَةِ وَ عَمِيَتِ الْقُلُوبُ عَنْ نُورِ الْبَصيرَةِ.
6842.لِيكُنْ أَحَبُّ النّاسِ إِلَيْكَ مَنْ [هَداكَ إلى مَراشِدِكَ وَ] كَشَفَ لَكَ عَنْ مَعائِبِكَ.
6843.لِيَكُنْ أَوْثَقَ النّاسِ لَدَيْكَ أَنْطَقهُمْ بِالصِّدْقِ.
6844.لِيَخْشَعْ لِلّهِ قَلْبُكَ فَمَنْ خَشَعَ قَلْبُهُ خَشَعَتْ جَميعُ جَوارِحه.
6845.لَبِئْسَ الْمَتْجَرُ أَنْ تَرى الدُّنْيا لِنَفْسِكَ