responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 397

6716. بِالْقَدَرِ وَ اسْتَخَفَّ بِالْغِيَرِ.

6717.كُلَّما عَظُمَ قَدْرُ الشَّيْءِ الْمُنافَسِ عَلَيْهِ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ لِفَقْدِه.

6718.كُلَّما زادَ عِلْمُ الرَّجُلِ زادَتْ عِنايَتُهُ بِنَفْسِه وَ بَذَلَ في إِصْلاحِها وَ رِياضتِها جُهْدَهُ.

6719.كَما أَنَّ الْجِسْمَ وَ الظِّلَّ لا يَفْترِقانِ كَذلِكَ التَّوْفيقُ وَ الدِّينُ لا يَفْتَرِقانِ.

6720.كَما أَنَّ الشَّمْسَ وَ اللَّيلَ لا يَجْتَمِعانِ كَذلِكَ حُبُّ اللّه ِ وَ حُبُّ الدُّنْيا لا يَجْتَمعانِ.

6721.كافِرُ النِّعْمَةِ كافِرُ فَضْلِ اللّه ِ.

6722.كَافِلُ الْيَتيمِ أَثيرٌ عِنْدَ اللّه ِ.

6723.كَفِّرُوا ذُنُوبَكُمْ وَ تَحَبَّبُوا إِلى رَبِّكُمْ بِالصَّدَقَةِ وَ صِلَةِ الرَّحِمِ.

6724.كِذْبُ السَّفيرِ يُولِدُ الْفَسادَ وَ يُفَوِّتُ الْمُرادَ وَ يُبْطِلُ الْحَزْمَ وَ يَنْقُضُ الْعزْمَ.

6725.كِتابُ الْمَرْء مِعْيارُ فَضْلِه وَ مِسْبارُ نَبْلِه.

6726.كافِرُ النِّعْمَةِ مَذْمُومٌ عِنْدَ الْخالِقِ وَ الْخَلائِقِ.

6727.كَمالُ الْفَضائِلِ شَرَفُ الْخَلائِقِ.

6728.كَما تَرْجُو خَفْ.

6729.كَما تَشْتَهي عِفَّ.

6730.كَما أَنَّ الصَّدى يَأْكُلُ الْحَديدَ حَتّى يُفْنِيَهُ كَذلِكَ الْحَسَدُ يُكْمِدُ الْجَسَدَ حَتّى يُضْنِيَهُ.

6731.كَسْبُ الْعَقْلِ [1] إِجْمالُ النُّطْقِ وَ اسْتِعْمالُ الرِّفْقِ.

6732.كَسْبُ الاْءِيْمانِ لُزُومُ الْحَقِّ وَ نُصْحُ الْخَلْقِ.

6733.كَسْبُ الْعَقْلِ الاْءِعْتِبارُ وَ الاْءِسْتِظْهارُ.

6734.كَسْبُ الْجَهْلِ الْغَفْلَةُ وَ الاْءِغْتِرارُ.

6735.كَأَنَّ الْمعْنِيَّ سِواها وَ كَأَنَّ الْحَظَّ في إِحْرازِ دُنْياها.

6736.كُفْرُ النِّعْمَةِ مُزيلُها وَ شُكْرُها مُسْتَديمُها.

6737.كُنْتُ إِذا سَأَلْتُ رَسُولَ اللّه صلى الله عليه و آله أَعْطاني وَ إِذا سَكَتُّ ابْتَدَأَني.

6738.كَذَبَ مَنِ ادَّعَى الْيَقينَ بِالْباقي وَ هُوَ مُواصِلٌ لِلْفاني.

6739.كَلامُكَ مَحْفُوظٌ عَلَيْكَ مُخَلَّدٌ في صَحيفَتِكَ فَاجْعَلْهُ فيما يُزْلِفُكَ وَ إِيّاكَ أَنْ تُطْلِقَهُ فيما يُوبِقُكَ.

6740.كَمالُ الْعِلْمِ الْحِلْمُ وَ كَمالُ الْحِلْم كَثْرَةُ الاْءِحْتِمالِ وَ الْكَظْمِ.

6741.كَمالُ الْحَزْمِ اسْتِصْلاحُ الْأَضْدادِ


[1] في الغرر : الحكمة.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 397
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست