[1] في الغرر 267 : إلاّ فيما ينجيك.[2] في الغرر 274 : قلائد.[3] في نسخة من الغرر 276 : إن أكرم الناس.[4] كذا في (ت) وَ في (ب) وَ نهج البلاغة وَ الغرر : لحَمَلة.[5] هذا بظاهره يفيد الجبر وَ يناقض الأدلة المتواترة الدالّة على إختيار الإنسان وَ تكليفه وَ إتمام الحجة ، وَ لم أجد هذا الحديث في الغرر وَ نهج البلاغة وَ بحار الأنوار.