responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 143

3187.إِنَّ الْمُؤْمِنينَ وَجِلُونَ.

3188.إِنَّ الْحازِمَ مَنْ لا يَغْتَرُّ بِالْخُدَعِ.

3189.إِنَّ الْعاقِلَ مَنْ لا يَنْخَدِعُ لِلطَّمَعِ.

3190.إِنَّ الصّادِقَ لَكَريمٌ جَليلٌ.

3191.إِنَّ الْكاذِبَ لَمُهانٌ ذَليلٌ.

3192.إِنَّ بَذْلَ التَّحِيَّةِ مِنْ مَحاسِنِ الْأَخْلاقِ.

3193.إِنَّ مُواساةَ الرِّفاقِ مِنْ كَرَمِ الْأَعْراقِ.

3194.إِنَّ مِنَ الْفَسادِ إِضاعَةَ الزّادِ.

3195.إِنَّ مِنَ الشَّقاءِ إِفْسادَ الْمَعادِ.

3196.إِنَّ أَسْعَدَ النّاسِ مَنْ كانَ لَهُ مِنْ نَفْسِه بِطاعَةِ اللّه ِ مُتَقاضٍ.

3197.إِنَّ أَهْنَأَ النّاسِ عَيْشا مَنْ كانَ بِقَسْمِ اللّه ِ راضِيا.

3198.إِنَّ إِنْفاقَ هذَا الْمالِ في طاعَةِ اللّه ِ أَعْظَمُ نِعْمَةٍ وَ إِنَّ إِنْفاقَهُ في مَعاصيهِ أَعْظَمُ مِحْنَةٍ.

3199.إِنَّ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةَ كَرَجُلٍ لَهُ امْرَأَتانِ إِذا أَرْضى إِحْداهُما أَسْخَطَ الاُْخْرى.

3200.إِنَّ مِنْ مَكارِمِ الْأَخْلاقِ أَنْ تَصِلَ مَنْ قَطَعَكَ وَ تُعْطِيَ مَنْ حَرَمَكَ وَ تَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَكَ.

3201.إِنَّ اللّه َ تَعالى يُدْخِلُ بِحُسْنِ النِّيَّةِ وَ صالِحِ السَّريرَةِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ الْجَنَّةَ.

3202.إِنَّ أَمْرَنا صَعْبٌ مُستَصْعَبٌ لا يَحْتَمِلُهُ إِلاّ عَبْدٌ امْتَحَنَ اللّه ُ قَلْبَهُ لِلاْءِيمانِ وَ لا يَعي حَديثَنا إِلاّ صُدُورٌ أَمينَةٌ وَ أَحْلامٌ رَزينَةٌ.

3203.إِنَّ الْمُؤْمِنينَ هَيِّنُونَ لَيِّنُونَ مُحْسِنُونَ.

3204.إِنَّ اللّه َ سُبْحانَهُ أَبى أَنْ يَجْعَلَ أَرْزاقَ عِبادِهِ الْمُؤْمِنينَ إِلاّ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُونَ.

3205.إِنَّ الْعاقِلَ يَتَّعِظُ بِالْأَدَبِ و البَهائِمَ لا تَتَّعِظُ إِلاّ بِالضَّرْبِ.

3206.إِنَّ لِلّهِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى مَلَكا يُنادي في كُلِّ يَوْمٍ : يا أَهْلَ الدُّنْيا ! لِدُوا لِلْمَوتِ وَ ابْنُوا لِلْخَرابِ وَ اجْمَعُوا لِلْذَّهابِ.

3207.إِنَّ خَيرَ الْمالِ مَا اكْتَسَبَ ثَناءً وَ شُكْرا وَ أَوْجَبَ ثَوابا وَ أَجْرا.

3208.إِنَّ الْقُرْآنَ ظاهِرُهُ أَنْيقٌ وَ باطِنُهُ عَميقٌ، لا تَفْنى عَجائِبُهُ وَ لا تَنْقَضي غَرائِبُهُ وَ لا تُكْشَفُ الظُّلُماتُ إِلاّ بِه.

3209.إِنَّ اللّه َ سُبْحانَهُ قَدْ أَنارَ طَريقَ الْحَقِّ وَ أَوْضَحَ طُرُقَهُ ، فَشَقْوَةٌ لازِمَةٌ أَو سَعادَةٌ دائِمَةٌ.

3210.إِنَّ النّاسَ إِلى صالِحِ الْأَدَبِ أَحْوَجُ مِنْهُمْ إِلَى الْفِضَّةِ وَ الذَّهَبِ.

3211.إِنَّ هذَا الْقُرآنَ هُوَ النّاصِحُ الَّذي لا يَغُشُّ وَ الْهادِي الَّذي لا يُضِلُّ وَ الْمُحَدِّث

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 143
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست