responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 142

3161. دَواءً وَ إِذا كانَ خَطأً كانَ داءً.

3162.إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَيَرَوْنَ مَنازِلَ شيعَتِنا كَما يُتَرائى لِلرَّجُلِ الْكَواكِبُ في أُفُقِ السَّماءِ.

3163.إِنَّ أَنْصَحَ النّاسِ أَنْصَحُهُمْ لِنَفْسِه وَ أَطْوَعُهُمْ لِرَبِّه.

3164.إِنَّ اللّه َ سُبْحانَهُ يُعْطِي الدُّنْيا مَنْ يُحِبُّ وَ مَنْ لا يُحِبُّ وَ لا يُعْطِي الدِّينَ إِلاّ مَنْ يُحِبُّ.

3165.إِنَّ تَخْليصَ النِّيَّةِ مِنَ الْفَسادِ أَشَدُّ عَلى الْعامِلينَ مِنْ طُولِ الاْءِجْتِهادِ.

3166.إِنَّ أَمامَكَ طَريقا ذا مَسافَةٍ بَعيدَةٍ وَ مَشَقَّةٍ شَديدَةٍ وَ لا غَناءَ بِكَ مِنْ حُسْنِ الاْءِرْتِيادِ وَ قَدْرِ بَلاغِكَ مِنَ الزّادِ.

3167.إِنَّ أَغَشَّ النّاس أَغَشُّهُمْ لِنَفْسِه وَ أَعْصاهُمْ لِرَبِّه.

3168.إِنَّ حُسْنَ الْعَهْدِ مِنَ الاْءِيْمانِ.

3169.إِنَّ حُسْنَ التَّوَكُّلِ مِنْ أَصْدَقِ الاْءِيقانِ.

3170.إِنَّ كُفْرَ النِّعَمِ لُؤْمٌ وَ مُصاحَبَةَ الْجاهِلِ شُؤْمٌ.

3171.إِنَّ عُمْرَكَ وَقْتُكَ الَّذي أَنْتَ فيهِ.

3172.إِنَّ اللّه َ سُبْحانَهُ يُبْغِضُ الْوَقِحَ الْمُتَجَرِّى ءَ عَلى الْمَعاصي.

3173.إِنَّ اللّه َ يُحِبُّ الحَيِّىَ الْمُتَعَفِّفَ التَّقِيَّ الرّاضي.

3174.إِنَّ أَفْضَلَ الاْءِيمانِ إِنْصافُ الرَّجُلِ مِنْ نَفْسِه.

3175.إِنَّ أَفْضَلَ الْجِهادِ مُجاهَدَةُ الْمَرْءِ نَفْسَهُ.

3176.إِنَّ الْيَوْمَ عَمَلٌ وَ لا حِسابَ وَ غَدا حِسابٌ وَ لا عَمَلَ.

3177.إِنَّ اللّه َ سُبْحانَهُ عِنْدَ إِضْمارِ كُلِّ مُضْمَرٍ وَ قَوْلِ كُلِّ قائِلٍ وَ عَمَلِ كُلِّ عامِلٍ.

3178.إِنَّ أَوْلَى النّاسِ بِالْأَنْبِياءِ أَعْمَلُهُمْ بِما جاؤُا بِه.

3179.إِنَّ اللّه َ لَيُبْغِضُ الطَّويلَ الْأَمَلِ السَّيِّءَ الْعَمَلِ.

3180.إِنَّ مِنَ الْعِبادَةِ لينَ الْكَلامِ وَ إِفْشاءَ السَّلامِ.

3181.إِنَّ الْفُحْشَ وَ التَّفَحُّشَ لَيْسا مِنْ خَلائِقِ الاْءِسْلامِ.

3182.إِنَّ لِسانَكَ يَقْتَضيكَ ما عَوَّدْتَهُ.

3183.إِنَّ طِباعَكَ يَدْعُوكَ إِلى ما أَلِفْتَهُ.

3184.إِنَّ الْمُؤْمِنِينَ مُسْتَكينُونَ.

3185.إِنَّ الْمُؤْمِنينَ مُشْفِقُونَ.

3186.إِنَّ الْمُؤْمِنينَ خائِفُونَ.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست