responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 141

الفصل الثاني عشر : بلفظ إنَّ وهو مائتان و ثلاث وتسعون حكمة

[فَمِنْ ذَلِكَ] قَوله عليه السلام :

3147.إِنَّ أَسْرَعَ الْخَيْرِ ثَوابا الْبِرُّ.

3148.إِنَّ أَحْمَدَ الاُْمُورِ عاقِبَةً الصَّبْرُ.

3149.إِنَّ أَدْنَى الرِّياءِ شِرْكٌ.

3150.إِنَّ ذِكرَ الْغيبَةِ شَرُّ الاْءِفْكِ.

3151.إِنَّ مَنْ يَمْشي عَلى ظَهْرِ الْأَرْضِ لَصائِرٌ إِلى بَطْنِها.

3152.إِنَّ الاُْمُورَ إِذا تَشابَهَتْ اعْتُبِرَ آخِرُها بِأَوَّلِها.

3153.إِنَّ اللَّيْلَ وَ النَّهارَ مُسْرِعانِ في هَدْمِ الْأَعْمارِ.

3154.إِنَّ في كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَ عِبْرَةً لِذَوِي الْأَلْبابِ وَ الاْءِعْتِبارِ.

3155.إِنَّ لِلّهِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عِبادا يَخْتَصُّهُمْ بِالنِّعَمِ لِمَنافِعِ الْعِبادِ يُقِرُّها في أَيْديهِمْ ما بَذَلُوها فَإِذا مَنَعُوها نَزَعَها مِنْهُمْ وَ حَوَّلَها إِلى غَيرِهِمْ.

3156.إِنَّ الْمَوَدَّةَ يُعَبِّرُ عَنْهَا اللِّسانُ وَ عَنِ الْمَحَبَّةِ الْعَيْنانِ.

3157.إِنَّ أَفْضَلَ النّاسِ مَنْ حَلُمَ عَنْ قُدْرَةٍ وَ زَهِدَ عَنْ غَيْبَةٍ وَ أَنْصَفَ عَنْ قُوَّةٍ.

3158.إِنَّ هذِهِ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسِّوءِ فَمَنْ أَهْمَلَها جَمَحَتْ بِه إِلى الْمَآثِم.

3159.إِنَّ النَّفْسَ لَجَوْهَرَةٌ نَفيسَةٌ مَنْ صانَها رَفَعَها وَ مَنِ ابْتَذَلَها وَ ضَعَها.

3160.إِنَّ لِلّهِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى سَطَواتٍ وَ نَفَحاتٍ وَ نَفَخاتٍ فَإِذا نَزَلَتْ بِكُمْ فَارْفَعُوها بِالدُّعاءِ فَإِنَّهُ لا يَرْفعُ الْبَلاءَ إِلاَّ الدُّعاءُ.

3161.إِنَّ كَلامَ الْحكيمِ إِذا كانَ صَوابا كان

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 141
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست