responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 136

3087.إِذا هَرَبَ الزّاهِدُ مِنَ النّاسِ فَاطْلُبْهُ.

3088.إِذا طَلَبَ الزّاهِدُ النّاسَ فَاهْرَبْ مِنْهُ.

3089.إِذا أَكْرَمَ اللّه ُ عَبْدا أَشْغَلَهُ بِمَحَبَّتِه.

3090.إِذا رَأَيْتَ رَبَّكَ يُتابِعُ عَلَيْكَ النِّعَمَ فَاحْذَرْهُ.

3091.إِذا رَأَيْتَ رَبَّكَ يُوالي عَلَيْكَ الْبَلاءَ فَاشْكُرْهُ.

3092.إِذا تَكَلَّمْتَ بِالْكَلِمَةِ مَلَكَتْكَ وَ إِنْ لَمْ تَتَكَلَّمْ بِها مَلَكْتَها.

3093.إِذا أَخَذْتَ نَفْسَكَ بِطاعَةِ اللّه ِ أَكْرَمْتَها.

3094.إِذَا ابْتَذَلْتَ نَفْسَكَ فِي مَعاصي اللّه ِ أَهَنْتَها.

3095.إِذا ضَلَلْتَ عَنْ حِكْمَةِ اللّه فَقفْ عِنْدَ قُدْرَتِه فَإِنَّهُ إِنْ فاتَكَ مِنْ حِكْمَتِه ما يَشْفيكَ فَلَنْ يَفُوتَكَ مِنْ قُدْرَتِه ما يَكْفيكَ.

3096.إِذا وَثِقْتَ بِمَوَدَّةِ أَخْيكَ فَلا تُبالِ مَتى لَقيتَهُ وَ لَقيَكَ.

3097.إِذا حَلُمْتَ عَنِ السَّفيهِ غَمَمْتَهُ فَزِدْهُ غَمّا بِحِلْمِكَ عَنْهُ.

3098.إِذا صَعَدَتْ رُوحُ الْمُؤْمِنِ إِلى السَّماءِ تَعَجَّبتِ الْمَلائِكَةُ وَ قالَتْ : عَجَبا كَيْفَ نَجى مِنْ دارٍ فَسَدَ فيها خِيارُنا.

3099.إِذا لَمْ تَكُنْ عالما ناطِقا فَكُنْ مُسْتَمِعا واعِيا.

3100.إِذا عَلَوْتَ فَلا تَفْكُرْ فيمَنْ دُونَكَ مِنَ الْجُهّالِ وَ لكِنْ اقْتَدِ بِمَنْ فَوْقَكَ مِنَ الْعُلَماءِ.

3101.إِذا كانَ هُجُومُ الْمَوْتِ لا يُؤْمَنُ فَمِنَ الْعَجَبِ تَرْكُ التَّأَهُّبِ لَهُ.

3102.إِذا أَمْضَيتَ أَمْرا فَأَمْضِه بَعْدَ الرَّوِيَّةِ وَ مُراجَعَةِ الْمَشْوَرَةِ وَ لا تُؤَخِّرْ عَمَلَ يَوْمٍ إِلى غدٍ وَ أَمْضِ لِكُلِّ يَوْمٍ عَمَلَهُ.

3103.إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْظُمَ مَحاسِنُكَ بَيْنَ النّاسِ فَلا تَعْظُمْ في عَيْنكَ.

3104.إِذا لَوَّحْتَ لِلْعاقِلِ فَقَدْ أَوْجَعْتَهُ عِتابا.

3105.إِذا حَلُمْتَ عَنِ الْجاهِلِ فَقَدْ أَوْسَعْتَهُ جَوابا.

3106.إِذا قَدَّمْتَ الْفِكْرَ في أَفْعالِكَ حَسُنَتْ عَواقِبُكَ في كُلِّ أَمْرٍ.

3107.إِذا خِفْتَ صُعُوبَةَ أَمْرٍ فاصْعُبْ لَهُ يَذِلَّ لَكَ وَخادِعْ الزَّمانَ عَنْ أَحْداثِه تَهُنْ عَلَيْكَ.

3108.إِذا أَرادَ اللّه ُ بِعَبْدٍ خَيْرا مَنَحَهُ عَقْلاً قَوِيَّا وَ عَمَلاً مُسْتَقيما.

3109.إِذا أَنْتَ هُديتَ لِقَصْدِكَ فَكُنْ أَخْشَعَ ما تَكُونُ لِرَبِّكَ.

3110.إِذا كانَ الرِّفْقُ خُرْقا كانَ الْخُرْقُ رِفْقا.

3111.إِذا زادَكَ السُّلْطانُ تَقْريبا فَزِدْهُ إِجْلالاً.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست