وأمّا نسبه أبا واُمّا فهو أبو القاسم محمّد الحجّة ابن الحسن الخالص ابن عليّ الهادي ابن محمّد الجواد ابن عليّ الرضا ابن موسى الكاظم ابن جعفر الصادق ابن محمّد الباقر ابن عليّ زين العابدين ابن الحسين بن عليّ بن أبي طالب صلوات اللّه عليهم أجمعين [۱] . وأمّا اُمّه فاُمّ ولد يقال لها نرجس [۲] خير أمة [۳] ، وقيل : اسمها غير ذلك [۴] .

[۱] تقدّمت استخراجاته .

[۲] انظر الإرشاد : ۲ / ۲۳۹ ، كمال الدين : ۲ / ۴۲۶ ح ۲ ، البحار : ۵۱ / ۱۱ و ۲۸ ، الغيبة للطوسي : ۱۴۷ و۲۳۸ ح ۲۰۶ ، و ۲۳۹ ح ۲۰۷ ، و ۲۳۴ ح ۲۰۴ ، عيون المعجزات : ۱۳۸ ، الدروس للشهيد الأوّل : ۱۵۵ ولكن بلفظ «قيل» ينابيع المودّة : ۳ / ۱۷۱ و ۲۱۵ ، فصل الخطاب لوصل الأحباب (مخطوط) وفيات الأعيان : ۲ / ۴۵۱ ، تاريخ أهل البيت عليهم السلام: ۱۲۵ ، الدرّ المنظم ، غاية المرام : ۷۵۹ و ۷۶۰ و ص ۷۰۱ ح ۱۱۳ ، إعلام الورى : ۴۱۸ـ۴۲۰ .

[۳] تقدّمت استخراجاته وخاصّة ينابيع المودّة .

[۴] انظر الهداية الكبرى : ۳۲۸ ، والبحار : ۵۱ / ۱۷ بلفظ «مليكة بنت يشوعا بن قيصر الملك» ولها قصة طويلة أعرضنا عن ذكرها ، فمن أرادها فليراجع كمال الدين : ۲ / ۴۱۷ ، والطبري في دلائل الإمامة : ۲۶۳ ، والغيبة للطوسي : ۱۲۴ . وهناك قول آخر يقول إنّها جارية وولدت في بيت حكيمة بنت الإمام محمّد بن عليّ بن موسى بن جعفر بن محمّد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم السلام كما في عيون المعجزات : ۱۳۸ . أمّا القول الرابع فيقول إنّ اسمها مريم بنت زيد العلوية اُخت حسن ومحمّد ابنى زيد الحسيني الداعي بطبرستان كما يقول الخصيبي في الهداية الكبرى : ۳۲۸ ، وفي الدروس : ۱۵۵ على رواية اُخرى ، والبحار : ۵۱ / ۲۸ وقيل إنّ اسمها صيقل كما في مرآة الجنان لليافعي : وقيل خمط كما في البحار : ۱۳ / ۶ ، وقيل ريحانة كما في البحار أيضا : ۱۳ / ۶ ، وقيل سوسن كما في مطالب السؤول : ۷۸ . وانظر كشف الغمّة للإربلي : ۲ / ۴۷۵ ، وتاريخ ابن الخشّاب : ۱۹۹ ـ ۲۰۱ ، وقيل إنّ اسمها حكيمة كما جاء في كشف الغمّة .