نام کتاب : مختصر رسالة في أحوال الأخبار نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 1 صفحه : 274
قال: «[خُذْ بما خالَفَ القومَ] [1] وما وافَقَ القومَ فاجْتَنِبْهُ». [12] وعن ابن بابويه: نا [2] أبي: نا [3] سعد بن عبداللّه ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن محمّد بن أبي عُمَيْر، عن أبي حمزة، عن أبي بَصير: عن: أبي عبداللّه عليه السلام قال: « ما أنْتُم - واللّه - على شيءٍ ممّا هُم فيه، ولا هُم على شيءٍ [ممّا أنْتُم فيه] [4] فخالِفُوهُم، فما هُم من الحَنِيفيّة على شيءٍ . [13] وعن ابن بابَوَيْه: نا أبي: نا سعد بن عبداللّه ، عن أحمد بن محمّد، عن [عليّ ابن الحَكَم عن عمر] [5] بن حفص، عن سعيد بن يسار: عن أبي عبداللّه عليه السلام : « إنّ الناسَ ما عَلِمُوا من أُمُور الدين شيئاً [إذا عَلِمُوا [6] ]بِقول عليّ فيخالفونه ». [14] وعن ابن بابَوَيْه: نا محمّد بن الحسن: نا [7] محمّد بن الحسن الصفّار، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن أبي عُمَيْر، عن داوُد بن الحُصَيْن، عمّن ذكره، عن أبي عبداللّه عليه السلام قال: «واللّه ، ما جَعَلَ اللّه ُ لأحَدٍ خِيَرةً فياتّباع غيْرنا، وإنّ مَنْ وافَقَنا خالَفَ عَدُوَّنا، ومَنْ وافَقَ عَدُوَّنا في قَوْلٍ أو عَمَلٍ فليسَ منّا ولا نَحْن منهم ». [15] وعن ابن بابَوَيْه: نا [8] محمّد بن موسى المُتَوكِّل: نا [9] عليّ بن الحسين
[1] موضع ما بين المعقوفين بياض في النسختين .[2] فيالفوائد المدنية، ص 187 : «أخبرنا».[3] فيالفوائد المدنية، ص 187 : «أخبرنا».[4] موضع ما بين المعقوفين بياض فيالنسختين ، وهو فيالوسائل برقم (33365) والفوائد المدنيّة، ص 187.[5] ما بين المعقوفين ممسوح من النسختين ، وقد أثبتناه وفقاً للمحفوظ في الأسانيد، فراجع.[6] كذا الظاهر من النسختين وما بين المعقوفين مشوش فيهما.[7] في الفوائد المدنية، ص 187 : «أخبرنا».[8] في الفوائد المدنية، ص187: « أخبرنا».[9] في الفوائد المدنية، ص 187: « أخبرنا ».
نام کتاب : مختصر رسالة في أحوال الأخبار نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 1 صفحه : 274