وإلى
هارون بن حمزة الغنوي صحيح كذا في الخلاصة[1]،
وفيه يزيد بن إسحاق شعر ولم أجد له توثيقاً غير أنّه بدعاء الرضا عليه السلام قال
بالحقّ.
وإلى
هارون بن خارجة فيه محمّد بن عليّ الكوفي وكأنّه أبو سمينة، وعثمان بن عيسى وهو من
اصول الوقف وأركانه إلّاأنّ في النجاشي: هارون بن خارجة، كوفي، ثقة، له كتاب،
أخبرنا أبو عبداللَّه بن شاذان قال: حدّثنا أحمد بن محمّد بن يحيى قال: حدّثنا
أحمد بن إدريس قال: حدّثنا محمّد بن عبدالجبّار قال: حدّثنا محمّد بن إسماعيل بن
بزيع، عن عليّ بن النعمان، عن هارون[2].
وفي
الفهرست: عن محمّد بن الحسن بن الوليد أنّه روى عن سعد بن عبداللَّه وأحمد بن
إدريس، عن محمّد بن عبدالجبّار برواياته، والمصنّف قد روى جميع روايات ابن الوليد
عنه في الصحيح؛ فتدبّر. وعلى هذا فيثبت له طريق صحيح إلى هارون كما لا يخفى؛
فتدبّر.
وإلى
ياسر الخادم حسن[7] بإبراهيم
بن هاشم، وفي الخلاصة أنّه صحيح، أمّا ياسر فالظاهر أنّه ممدوح.
وإلى
ياسين الضرير صحيح كما في الخلاصة[8] إلّاأنّ
فيه محمّد بن عيسى، وياسين مهمل.
وإلى
يحيى بن أبي العلاء صحيح كما في الخلاصة إلّاأنّ فيه أبان بن عثمان، والحسين بن
الحسن بن أبان وتوثيقه من تصحيح العلّامة لطرق هو فيها في الحديث والرجال.
وإلى
يحيى بن أبي عمران حسن[9] بإبراهيم
بن هاشم، وفيه محمّد بن ماجيلويه، وابن أبي عمران