[٣]
هكذا في « ط ، ى ، بح ، بس ، جت ، جد ، جن » والوسائل والتهذيب. وفي « بخ ، بف »
والوافي : « افترضه ». وفيالمطبوع : + « الله ».
[٤]
في « ى » : « وإشفاء ». وفي الوافي : « أو شفاء ». وفي التهذيب : « أو أشفى ».
[٥]
في الوسائل : « غيظه ». وفي التهذيب : « غيظاً ».
[٦]
في المرآة : « قوله عليهالسلام : أو إشفاء غيظه ، أي يتدارك غيظه من الناس
بأن يقتل نفسه ، أو ينتقم من الناس بما يصير سبباً لقتله أيضاً ، كأن يقتل أحداً
فيقتل قصاصاً. والأظهر أنّ المراد بالهلاك الهلاك المعنويّ ، أي ينتقم من الناس
بما يكون سبب هلاكه في الآخرة ».
[٨]
في « ط ، بخ » وحاشية « جت » والوافي والتهذيب : « يعمل ». وفي « بف » : « تعمل ».
[٩]
في « ط ، بخ ، بف » وحاشية « جت » والوافي والتهذيب : « بغيره ». وفي المرآة : « أي يعامل الناس معاملة
لا يعمل بمقتضاها ، أو يعدّهم عدّة لا يفي بها ، أو يقرّ بدين ولا يعمل لشرائعه ».
[١٠]
في التهذيب : « أو استنجح ». وفي الوافي : « الاستنجاح : تنجّز
الحاجة والظفر بها ». وفي المرآة : « أي يطلب نجح حاجته إلى مخلوق بسبب
إظهار بدعة في دينه ». وراجع : لسان العرب ، ج ٢ ، ص ٦١٢ ( نجح ).