[٣]
« جَمْعٌ » : علم للمزدلفة ، سمّيت به لاجتماع الناس فيها ، أو لأنّ آدم عليهالسلام وحوّاء لمّا اهبطا اجتمعا فيه. وقالالعلاّمة
المجلسي : « إنّما سمّي المشعر الحرام جمعاً لاجتماع الناس فيه ، أو لأنّه يجمع
فيه بين المغرب والعشاء بأذان وإقامتين ». راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ١١٩٨ ؛ النهاية ، ج ١ ، ص ٢٩٦ ( جمع ).
[٤]
في المرآة : « يدلّ على أنّ الراكب
يركض دابّته قليلاً ».
[٥]
الفقيه ، ج ٢ ، ص ٤٦٨ ، ح ٢٩٨٧ ، معلّقاً
عن معاوية بن عمّار ؛ التهذيب ، ج ٥ ، ص ١٩٢ ، ذيل ح ٦٣٧ ، بسنده عن
معاوية بن عمّار. الفقيه ، ج ٢ ، ص ٥٤٦ ، من دون الإسناد إلى
المعصوم عليهالسلام الوافي ، ج ١٣ ، ص ١٠٥٣ ، ح ١٣٧٢١
؛ الوسائل ، ج ١٤ ، ص ٢٢ ، ذيل ح
١٨٤٩٢.
[٦]
في المرآة : « ظاهره يدلّ على أنّ طول
وادي محسّر مائة خطوة ».
[٧]
الفقيه ، ج ٢ ، ص ٤٦٨ ، ح ٢٩٨٨ ، معلّقاً
عن محمّد بن إسماعيل. الفقيه ، ج ٢ ، ص ٥٤٧ ، من دون الإسناد إلى
المعصوم عليهالسلام . فقه
الرضا عليهالسلام ، ص ٢٢٤ ، وفي الأخيرين مع اختلاف يسير
الوافي ، ج ١٣ ، ص ١٠٥٥ ، ح ١٣٧٢٨
؛ الوسائل ، ج ١٤ ، ص ٢٣ ، ح ١٨٤٩٣.