بسند
آخر. الخصال ، ص ٦٠٧ ، أبواب الثمانين وما فوقه ، ضمن الحديث الطويل ٩
، بسند آخر عن أبي عبد الله عليهالسلام ، من دون الإسناد إلى
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. عيون
الأخبار
، ج ٢ ، ص ١٢٤ ، ضمن الحديث الطويل ١ ، بسند آخر عن الرضا عليهالسلام . الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٨٠ ، ح ٥٨٠٧ ، مرسلاً
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتمام الرواية في الثلاثة
الأخيرة : « من قتل دون ماله فهو شهيد » الوافي ، ج ١٥ ، ص ١٩١ ، ح ١٤٨٨٧ ؛
الوسائل ، ج ١٥ ، ص ١٢١ ، ح ٢٠١١٧.
[١]
الظاهر أنّ أبا مريم هذا ، هو أبو مريم الأنصاري ، وعمدة رواته في طبقة عبد الله
بن سنان ، فيكون المراد من « بهذا الإسناد » السند المتقدّم إلى أبي عبد الله عليهالسلام ، والراوي عن أبي مريم هو عبد الله بن
سنان. راجع : معجم رجال الحديث ، ج ٢٢ ، ص ٤٨ ـ ٤٩ ، الرقم
١٤٨٠٨ و ١٤٨٠٩.
[٢]
( ٢ و ٣ ). هكذا في جميع النسخ التي قوبلت. وفي المطبوع : « يا أبا مريم ».
[٤]
في الوافي : « لعلّ المراد أنّ الفقيه
من عرف مواضع القتال في أمثال هذه حتّى يحقّ له أن يتعرّض لذلك ، فربّماكان ترك
التعرّض أولى وأليق ، كما إذا تعرّض المحارب للمال فحسب دون النفس والعِرض ، كما
يُستفاد من الحديث الآتي ».
وفي
مرآة
العقول
، ج ١٨ ، ص ٣٩٤ : « لعلّ المراد به أنّه ليس الفقه منحصراً في عرفان مسائل الصلاة
والصوم مثلاً ، بل عرفان الحقّ في أيّ شيء كان هو من الفقه ، واريد به طلب عرفان
الحقّ تأديباً له ، أي كان ينبغي لك أن تسأل عن ذلك حتّى تعرفه ولا تدّعي العلم ، وعلى
الأوّل الظاهر أنّه تصديق وتحسين ».
[٥]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٦٧ ، ح ٣١٧ ، معلّقاً
عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن
أبي مريم الوافي ، ج ١٥ ، ص ١٩١ ، ح ١٤٨٨٨ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ١٢١ ، ح ٢٠١١٨.