ج
١٥ ، ص ١٣٧ ، ح ١٤٨٠٢ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٩٨ ، ح ٢٠٠٦١.
[١]
قال الجوهرى : « خَثْعَم : أبو قبيلة ، وهو خثعم بن أنمار من اليمن ، ويقال : هم
من معد ، وصاروا باليمن ». الصحاح ، ج ٥ ، ص ١٩٠٩. وراجع أيضاً : لسان
العرب ،
ج ١٢ ، ص ١٦٦ ( خثعم ).
[٢]
قال المحقّق الشعراني في هامش الوافي : « استعصموا بالسجود ، أي
سجدوا ليعلم الغزاة أنّهم مسلمون ، فقتلبعضهم ؛ لأنّ بعض الغزاة غفل ، أو لم
يعبأوا بسجودهم. وهذا الحديث مرويّ عن طريق العامّة أيضاً ، رواه أبو داود
والترمذي ».
[٥]
« العَقْل » : الدية. قال الأصمعي : وإنّما سمّيت بذلك لأنّ الإبل كانت تعقل بفناء
وليّ المقتول ، ثمّ كثر استعمالهمهذا الحرف ، حتّى قالوا : عقلت المقتول ، إذا
أعطيت ديته دراهم أو دنانير. الصحاح ، ج ٥ ، ص ١٧٦٩ ( عقل ).
[٦]
في مرآة
العقول ،
ج ١٨ ، ص ٣٧٩ : « لم أر من أصحابنا من تعرّض لهذا الحكم ، وهذا الخبر مرويّ من طرق
المخالفين ». ثمّ قال : « فبلغ ذلك النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فأمر لهم بنصف العقل ، وإنّما أمر لهم
بالنصف بعد علمه بإسلامهم ؛ لأنّهم قد أعانوا على أنفسهم بمقامهم بين ظهراني
الكفّار ، فكانوا كمن هلك بجناية نفسه وجناية غيره ، فتسقط حصّة جنايته من الدية ».
[٧]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٥٢ ، ح ٢٦٣ ، معلّقاً
عن الكليني. الجعفريّات ، ص ٧٩ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين عليهمالسلام.
الجعفريّات ، ص ٨٢ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، من قوله : « ألا إنّي بريء
» الوافي ، ج ١٥ ، ص ١٥٧ ، ح ١٤٨٣٤ ؛
الوسائل ، ج ١٥ ، ص ١٠٠ ، ح ٢٠٠٦٨ ؛
البحار ، ج ١٩ ، ص ١٦٦ ، ح ١٠.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 9 صفحه : 448