[١]
في المرآة : « قوله عليهالسلام : وانتقل عن الهضاب ، أي لا ترفع
الجبال ، والمشهور الكراهة ، ونقل عن ابن البرّاج وابنإدريس أنّهما حرّما الوقوف
على الجبل إلاّلضرورة ، ومع الضرورة كالزحام وشبهه ينتفي الكراهة والتحريم إجماعاً
».
[٢]
في « بخ ، بف » والتهذيب ، ص ١٨٢ : « مرّة ». وفي التهذيب ، ص ١٨٢ : + « وأحمده
مرّة ، وسبّحه مائة مرّة ».
[١١]
في التهذيب ، ص ١٨٢ : + « وتقول : اللهمّ إنّي أسألك بحولك وجودك وكرمك ومنّك
وفضلك ». والاستدراج : الأخذ قليلاً قليلاً ودرجةً درجةً ، واستدراج الله تعالى
العبد : أخذه من حيث لا يحتسب ، وذلك أنّ الله تعالى يفتح عليه من النعيم ما يغتبط
به ، فيركن إليه ويأنس به ، فلا يذكر الموت ، فيأخذه على غِرَّته أغفل ما كان. أو
أخذه قليلاً قليلاً من غير المباغتة والمفاجعة ، أو أنّه كلّما جدّد خطيئة جدّد له
نعمة وأنساه الاستغفار. راجع : لسان العرب ، ج ٢ ، ص ٢٦٨ ؛ المصباح
المنير
، ص ١٩١ ؛ القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ٢٩٤ ( درج ).