[٩]
في المرآة : « يدلّ على أنّ ميقات حجّ
التمتّع أيّ موضع كان من مكّة ، ولا خلاف فيه بين الأصحاب ، بل بين العلماء كافّة
، وقالوا : أفضل ذلك المسجد ، وأفضل المسجد مقام إبراهيم عليهالسلام أو الحجر ».
[١٠]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ١٦٦ ، ح ٥٥٥ ؛
معلّقاً عن الكليني. وفيه ، ص ٤٧٧ ، ح ١٦٨٤ ، بسنده عن صفوان بن
يحيى ، عن عمرو بن حريث الصيرفي الوافي ، ج ١٣ ، ص ١٠٠٧ ، ح ١٣٦٢٣
؛ الوسائل ، ج ١١ ، ص ٣٣٩ ، ح ١٤٩٦٤.
[١١]
قرأ العلاّمة الفيض في الوافي : « المسجد الحرام » ، ثمّ فسّر قوله عليهالسلام : « من أيّ المسجد شئت » بقوله : «
يعني من أيّ موضع من المسجد الحرام ».