[٢]
في المرآة : « قوله عليهالسلام من الحجر الأسود ، ظاهره الاكتفاء
بإعادته الشوط ، ويدلّ على أنّه لا يكفي إتمام الشوط من حيث سلوك الحجر ، بل لابدّ
من الرجوع إلى الحجر واستيناف الشوط ، كما ذكره الأصحاب ».
[٣]
في الوافي : « وإنّما قال في الحجر
الأسود إلى الحجر الأسود ؛ لئلاّ يتوهّم إعادته من ابتداء الحجر إلى انتهائه ».
[٤]
الفقيه ، ج ٢ ، ص ٣٩٨ ، ح ٢٨٠٧ ، معلّقاً
عن معاوية بن عمّار ، من دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام
، إلى قوله : « من الحجر الأسود » الوافي ، ج ١٣ ، ص ٨٧٣ ، ح ١٣٣٤٦ ؛
الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٣٥٧ ، ح ١٧٩٤٠.
[٥]
في التهذيب : « حنان بن سدير ». وفي الاستبصار : « حنان » بدل « مثنّى ». لكن لم
نجد وقوع حنان في هذا الطريق في شيء من الأسناد. وأمّا مثنّى ـ وهو المثنّى
الحنّاط ـ فقد وقع في هذا الطريق في أسناد عديدة ، منها ما تقدّم في نفس المجلّد ،
ح ٧٠٠٨ و ٧٠٥٨ و ٧١٣١ و ٧٢٤٥ و ٧٣٢٨ ، وكذا يأتي في ح ٧٧٩٣.
[٦]
في « بخ ، بف » والوافي والتهذيب والاستبصار : « بغير » بدل « على غير ».
[٧]
في مرآة العقول ، ج ١٨ ، ص ٤٤ : « حمل على الفريضة ، ولا خلاف في اشتراط الطهارة
فيها ، والمشهور أنّه لا يشترط في النافلة ، وذهب أبو الصلاح إلى الاشتراط فيها
أيضاً ، وهو ضعيف ». وراجع : الكافي في الفقه ، ص ١٩٥.
[٨]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ١١٦ ، ح ٣٧٨ ؛ والاستبصار ، ج ٢ ، ص ٢٢١ ، ح ٧٦٢ ، معلّقاً
عن الكليني. قرب الإسناد ، ص ٣٩٣ ، ح ١٣٧٨ ، بسند
آخر عن أبي الحسن عليهالسلام ، مع اختلاف يسير. وراجع : الكافي ، كتاب الحجّ ، باب من قطع
السعي للصلاة ... ح ٧٦٥٣ الوافي ، ج ١٣ ، ص ٨٧٩ ، ح ١٣٣٥٤ ؛ الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٣٧٥ ، ح ١٧٩٩٦.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 606