[١]
في التهذيب والاستبصار : « للرجل ». وفي الوافي : « ويظهر من هذا الحديث أنّه
لاينبغي لها إظهار الزينة ، بل ولا إحداثها للإحرام ، ويدلّ على الثاني دلالة أوضح
من هذا ما يأتي في رواية حريز ، فعلى الأمرين ينبغي أن يحمل أخبار الرخصة ».
ورواية حريز هي المرويّة في الفقيه ، ج ٢ ، ص ٣٤٥ ، ح ٢٦٣٩.
[٢]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ٧٥ ، ح ٢٤٨ ؛ الاستبصار
، ج ٢ ،
ص ٣١٠ ، ح ١١٠٤ ، معلّقاً عن الكليني الوافي ، ج ١٢ ، ص ٥٨٧ ، ح ١٢٦٤٦ ؛
الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٤٩٦ ، ح ١٦٨٨٦.
[٣]
في « ظ ، بث ، بح ، بخ ، بف » والوافي : « السابريّ ». قال الجوهري : « السابري : ضرب
من الثياب رقيق ». وقالابن الأثير : « كلّ رقيق عندهم سابريّ ، والأصل فيه الدروع
السابريّة ، منسوبة إلى سابور ». راجع : الصحاح ، ج ٢ ، ص ٦٧٥ ؛ النهاية ، ج ٢ ، ص ٣٣٤ ( سبر ).
[٤]
السدى ، وزان الحَصى : المعروف من الثوب ، وهو خلاف اللحمة ، وهو ما يُمَدّ طولاً
في النسج. راجع : الصحاح ، ج ٦ ، ص ٢٣٧٤ ؛ المصباح
المنير
، ص ٧١ ( سدا ).
[٥]
لحمة الثوب ـ بالضمّ والفتح ـ : ما سدّي بين السدَيَيْن ، أي ما ينسج عرضاً. راجع
: لسان
العرب ،
ج ١٢ ، ص ٥٣٨ ؛ المصباح المنير ، ص ٥٥١ ( لحم ).
[٧]
قال الجوهري : « الخَمِيصَةُ : كساء أسود مربّع له عَلَمان ، فإن لم يكن مُعْلَماً
فليس بخميصة ». وقال ابن الأثير : « هي ثوب خزّ أو صوف مُعْلَم. وقيل : لا تسمّى
خميصة إلاّ أن تكون سوداء مُعْلَمة ، وكانت لباس الناس قديماً ، وجمعها الخمائص ».
راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ١٠٣٨ ؛ النهاية ، ج ٢ ، ص ٨١ ( خمص ).