[٢]
في « بس » : « لا يروع ». وفي الوافي : « لا يردع ، أي لا ينفض أثره على ما يجاوره
، يقال : به رَدْعٌ به من زعفران أو دم ، أي لطخ وأثر. وردعته فارتدع ، أي لطخته
به فتلطّخ ».
وفي
مرآة
العقول
، ج ١٧ ، ص ٢٩١ : « قوله عليهالسلام : لا يردع ، أي لا يكون
مصبوغاً بطيب ». والرَّدْعُ : اللطخ بالزعفران. والرَّدْعُ أيضاً : أثر الطيب
والحنّاء ، أو أثر الخَلوق والطيب في الجسد. والردع أيضاً : أن تردع ثوباً بطيب أو
زعفران. وقيل غير ذلك. راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ١٢١٨ ؛ المغرب ، ص ١٨٧ ؛ لسان
العرب ،
ج ٨ ، ص ١٢١.
[٤]
في « بح » والمرآة : + « والحجل ». وفي الوافي : « في بعض النسخ : الحجال ، بدل
الخلخال ، وهو جمع الحجل ، وهو الخلخال ».
[٥]
في الاستبصار : « والمسك ». و « المَسَكة » : أسورة من عاج ، أو ذَبْل. والذَبْل :
قرون الأوْعال ، والأوْعال : جمع الوَعِل ، وهو تيس الجبل. والتيس : الذكر من
المعز والظباء. راجع : الصحاح ، ج ٤ ، ص ١٦٠٨ ؛ النهاية ، ج ٤ ، ص ٣٣٠ ( مسك ).
[٦]
« القُرْطان » : تثنية القُرْط ، وهو ـ على ما قاله الجوهري ـ الذي يعلّق على شحمة
الاذن. وعلى ما قاله ابن الأثيرنوع من حليّ الاذن معروف. راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ١١٥١ ؛ النهاية ، ج ٤ ، ص ٤١ ( قرط ).
[٧]
« الورق » ، كفلس وحبر وكتف وجبل : الدراهم المضروبة عند الجوهري ، والفضّة عند
ابن الأثير ، والفضّة المضروبة عند آخر ، والدراهم عند بعض. راجع : الصحاح ، ج ٤ ، ص ١٥٦٤ ؛ النهاية ، ج ٥ ، ص ١٧٥ ؛ المصباح
المنير
، ص ٦٥٥ ( ورق ).