[٥]
في التهذيب ، ح ١٥ والاستبصار ، ح ٤٥٩ و ٤٧٧ : « محمّد بن الحسين » بدل « محمّد بن
الحسن بن شمّون ». وهو سهو ؛ فقد أكثر محمّد بن الحسن بن شمّون من رواية عن
عبدالله بن عبدالرحمن [ الأصمّ ] في الأسناد.
ويؤكّد
ذلك كثرة روايات سهل بن زياد ، عن محمّد بن الحسن بن شمّون ، عن عبدالله بن
عبدالرحمن [ الأصمّ ]. راجع : معجم رجال الحديث ، ج ١٥ ، ص ٣٨٣ ـ ٣٨٥.
[٦]
في المرآة : « قوله عليهالسلام : لو أنّ عبداً حجّ عشر حجج ، أي
مندوباً بدون الاستطاعة ، وليس المراد بالعبد المملوكَ ، كما سيأتي ».
[٧]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ٦ ، ح ١٥ ؛ والاستبصار ، ج ٢ ، ص ١٤٦ ، ح ٤٧٧ ، معلّقاً
عن الكليني ، وتمام الرواية في الأخير : « لو أنّ غلاماً حجّ عشر حجج ثمّ احتلم ، كانت
عليه فريضة الإسلام ». الاستبصار ، ج ٢ ، ص ١٤١ ، ح ٤٥٩ ، بسنده
عن محمّد بن الحسين بن شمّون. الاستبصار ، ج ٢ ، ص ١٤٧ ، ح ٤٨١ ، من
قوله : « ولو أنّ مملوكاً ». وفي الفقيه ، ج ٢ ، ص ٤٣١ ، ح ٢٨٨٨ ؛ والتهذيب ، ج ٥ ، ص ٥ ، ح ٩ ، إلى
قوله : « أيضاً إذا استطاع إلى ذلك سبيلاً » وفي الثلاثة الأخيرة معلّقاً عن مسمع
بن عبدالملك. وفي الجعفريّات ، ص ١١٢ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتمام الرواية فيه : « لو
أنّ غلاماً حجّ عشر حجج ثمّ احتلم ، كانت عليه حجّة الإسلام إن استطاع إلى ذلك
سبيلاً » الوافي ، ج ١٢ ، ص ٢٨٨ ، ح ١١٩٤٥ ؛ الوسائل ، ج ١١ ، ص ٥٤ ، ح ١٤٢٢٣ ؛ وفيه ، ص ٤٦ ، ح ١٤٢٠٠ ، وتمام
الرواية فيه : « لو أنّ غلاماً حجّ عشر حجج ثمّ احتلم ، كانت عليه فريضة الإسلام »
؛ وفيه ، ص ٥١ ، ح ١٤٢١٥ ، من قوله
: « ولو أنّ مملوكاً ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 243