[٤]
في « ى » وحاشية « ظ ، جد » : « من ». وفي المرآة والوسائل والبحار : ـ « في ».
[٥]
في المرآة : « قوله عليهالسلام : هي أرضي ، أي هي التي اختصصتها من
بين سائر أجزاء الأرض واجتبيتها لعبادتي. وفي بعض النسخ : في أرضي ، أي هي أيضاً
من جملة أجزاء الأرض. وصحّف مصحّف وقرأ : في أَرَضي ، بالفتح والهمز ، أي هي مرجع
أهل الأرض ، أو محلّ توبتهم ورجوعهم عن الآثام. ولا يخفى بعده ».
[٧]
الفقيه ، ج ٢ ، ص ٢٤٢ ، ح ٢٣٠٣ ، معلّقاً
عن عيسى بن عبدالله الهاشمي ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله ، عن أبيه عليهماالسلام الوافي ، ج ١٢ ، ص ٢٨ ، ح ١١٤٤٥ ؛ الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٣٠٣ ، ح ١٧٨٠٤ ؛
البحار ، ج ١١ ، ص ٢١٧ ، ح ٣٠.
[٨]
هكذا في « بث ، بخ ، جر » والوافي. وفي « ظ ، ى ، بح ، بر ، بس ، بف ، جد »
والمطبوع والوسائل : « الحسين ».
والظاهر
أنّ الصواب ما أثبتناه ؛ فإنّ الخبر رواه الشيخ الصدوق في علل
الشرائع
، ص ٣٩٩ ، ح ٢ بسنده عن محمّد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري عن الحسن بن عليّ
عن مروان بن مسلم عن أبي حمزة الثمالي ... ، وعلّق العلاّمة الخبير السيّد موسى
الشبيري ـ دام ظلّه ـ هناك على السند هكذا : « الحسن بن عليّ الراوي عن مروان بن
مسلم ، الظاهر أنّه الحسن بن عليّ بن فضّال الذي روى عنه كثيراً في الأسانيد ، وروى
عنه كتابه كما ذكره الشيخ ـ قدسسره ـ في الفهرست ، لكن رواية محمّد بن أحمد
بن يحيى عنه الظاهر أنّها مرسلة ، وروى هذا الخبر في الكافي ، ح ٦٧١٥ ( ثمّ أشار إلى
سند الكافي وقال : ) والحسين بن عليّ بن مروان لم أجده في موضع مع
كثرة الفحص ، والظاهر أنّ صوابه الحسن بن عليّ عن مروان ، ولا يبعد وقوع تقديم
وتأخير في الكافي ، وسقط في الكتاب ، وصوابه : محمّد بن أحمد ، عن عدّة من أصحابنا
، عن الحسن بن عليّ ؛ فإنّ المعهود رواية محمّد بن أحمد بن يحيى عن الحسن بن عليّ
بن فضّال بالواسطة ، ورواية مروان بن مسلم عن أبي حمزة الثمالي بدون الواسطة ».
هذا ، وقد
ورد في مطبوع العلل المشار إليها : محمّد بن أحمد عن يحيى بن
عمران الأشعري ، وهو سهو جزماً ، وورد هذا العنوان على الصواب في طبعة اخرى وهي
طبعة قمّ بتصحيح فضل الله الطباطبائي.
وممّا يؤيّد
ما أفاده ـ دام ظلّه ـ ما ورد في بعض الأسناد من رواية مروان بن مسلم عن ثابت بن
دينار الثمالي ، أو
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 19