[٤]
قرأه في المرآة : « يجيء » ، ثمّ قال : « كذا في أكثر النسخ ، والأصوب : نحّى ، من
التحنية بمعنى التبعيد ، وكذا في العلل أيضاً. وفي بعض النسخ : لجاء
، وهو أيضاً تصحيف ».
[٥]
في « بح » : ـ « ونحّى آدم ـ إلى ـ ذلك الركن ».
[١١]
« اصطكّت » ، أي اضطربت ؛ من الصَّكَك ، وهو اضطراب الركبتين والعُرقوبين من
الإنسان وغيره. راجع : لسان العرب ، ج ١٠ ، ص ٤٥٦ ؛ القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١٢٥٣ ( صكك ).
[١٢]
الفرائص : جمع الفريصة ، وهو اللحمة التي بين جنب الدابّة وكتفها لا تزال تُرْعَد.
راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ١٠٤٨ ؛ النهاية ، ج ٣ ، ص ٤٣١ ( فرص ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 12