[١]
قال الجوهريّ : « الركاز : دفين أهل الجاهليّة ، كأنّه رُكز في الأرض ركزاً » ،
وقال ابن الأثير : « الركاز عند أهل الحجاز : كنوز الجاهليّة المدفونة في الأرض ،
وعند أهل العراق : المعادن ، والقولان تحتملهما اللغة ؛ لأنّ كلاًّ منهما مركوز في
الأرض ، أي ثابت ، يقال : ركزه يركُزه رَكْزاً ، إذا دفنه ». راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ٨٨٠ ؛ النهاية ، ج ٢ ، ص ٢٥٨ ( ركز ).
[٣]
« النِقار » : جمع النُقَرة ، وهي القطعة المذابة من الذهب والفضّة. وقيل غير ذلك.
راجع : لسان العرب ، ج ٥ ، ص ٢٢٩ ؛ القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٦٧٤ ( نقر ).
[٤]
التهذيب ، ج ٤ ، ص ٨ ، ح ١٩ ؛ والاستبصار ، ج ٢ ، ص ٦ ، ح ١٣ ،
بسندهما عن حمّاد بن عيسى الوافي ، ج ١٠ ، ص ٧٤ ، ح ٩١٨١ ؛ الوسائل ، ج ٩ ، ص ١٥٤ ، ح ١١٧٢٥ ؛
وفيه ، ص ١٦٩ ، ح ١١٧٥٩ ، إلى
قوله : « فليس عليه فيه زكاة ».
[٥]
« التبر » ـ بكسر التاء ـ : هو الذهب والفضّة قبل أن يضربا دنانيرو دراهم ، فإذا
ضربا كانا عيناً ، أو ما استخرج من المعدن قبل أن يصاغ. راجع : النهاية ، ج ١ ، ص ١٧٩ ؛ القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٥٠٨ ( تبر ).
[٦]
التهذيب ، ج ٤ ، ص ٧ ، ح ١٦ ؛ والاستبصار ، ج ٢ ، ص ٦ ، ح ١٤ ،
معلّقاً عن الكليني. وفيه ، ص ٧ ، ح ١٦ ؛ والتهذيب ، ج ٤ ، ص ٧ ، ح ١٨ ،
بسندهما عن جميل بن درّاج ، عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهماالسلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ١٠ ، ص ٧٤ ، ح ٩١٨٢ ؛ الوسائل ، ج ٩ ، ص ١٥٥ ، ح ١١٧٢٦.