[٧]
قال الجوهري : « لَهِف بالكسر يلهف لَهَفاً ، أي حزن وتحسّر ... واللهفان :
المتحسّر ». وقال ابن الأثير : « هو المكروب ». راجع : الصحاح ، ج ٤ ، ص ١٤٢٨ ؛ النهاية ، ج ٤ ، ص ٢٨٢ ( لهف ).
[٨]
الخصال ، ص ١٣٤ ، باب الثلاثة ، ح
١٤٥ ، بسنده عن جعفر بن محمّد الأشعري. الجعفريّات ، ص ١٧١ ، بسند آخر ، وفيه
هذه الفقرة : « الدالّ على الخير كفاعله ». المحاسن ، ص ٣٨٨ ، كتاب المآكل ، ح
١٠ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام ، وفيه هذه الفقرة : «
والله عزّوجلّ يحبّ إعانة اللهفان » مع اختلاف يسير ، وفي الأخيرين مع زيادة في
أوّله. الاختصاص ، ص ٢٤٠ ، مرسلاً عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. الفقيه ، ج ٢ ، ص ٥٥ ، ح ١٦٨٢ ،
مرسلاً من دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام .
وفيه ، ج ٤ ، ص ٣٨٠ ، ح ٥٨١٣ ؛ وثواب
الأعمال
، ص ١٥ ، مرسلاً عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتمام الرواية : « الدالّ
على الخير كفاعله » الوافي ، ج ١٠ ، ص ٤٥٤ ، ح ٩٨٧٥ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٢٨٦ ، ح ٢١٥٦١.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 7 صفحه : 269