[٨]
الخصال ، ص ١٣٣ ، باب الثلاثة ، ح
١٤٤ ، بسند آخر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إلى قوله : « يد المعطي
أسفل الأيدي » مع اختلاف يسير وزيادة في آخره الوافي ، ج ١٠ ، ص ٤٢٩ ، ح ٩٨١٧ ؛ الوسائل ، ج ٩ ، ص ٤٣٩ ، ح ١٢٤٣٦.
[٩]
في الوافي : « أبغض لخلقه المسألة ؛
يعنى أبغض لهم أن يسألوا ، وذلك لأنّ مسؤوليّتهم تمنع مسؤوليّتهسبحانه ، وهو أحبّ
المسؤوليّة لنفسه فأبغضها لهم ».
[١١]
في « ظ ، ى ، بح ، بخ ، بس » والوافي والوسائل والفقيه : « شسع ». وفي النهاية : « الشسع : أحد سيور النعل
، وهو الذي يدخل بين الإصبعين ويدخل طرفه في الثقب الذي في صدر النعل المشدود في الزمام.
والزمام : السَير الذي يعقد فيه الشسع ». النهاية ، ج ٢ ، ص ٤٧٢ ( شسع ).
[١٣]
الكافي ، كتاب الدعاء ، باب
الإلحاح في الدعاء والتلبّث ، ح ٣١٠٦ ، بسند آخر عن أبي عبدالله عليهالسلام ، من دون الإسناد إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف يسير. وفيه ، باب فضل الدعاء والحثّ
عليه ، ح ٣٠٦٣ بسند آخر عن
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 7 صفحه : 253