[١] ورد الخبر في التهذيب
، ج ٢ ، ص ١١٤ ، ح ٤٢٥ ، بسنده عن سلمة ، عن الحسين بن يوسف. لكن لم نجدللحسين بن
يوسف ذكراً في كتب الرجال. والظاهر أنّ الحسين هذا ، هو الحسين بن سيف بن عميرة.
راجع : رجال النجاشي
، ص ٥٦ ، الرقم ١٣٠ ؛ الفهرست
للطوسي ، ص ١٤١ ، الرقم ٢٠٧.
وممّا يدلّ على ذلك ما ورد في
ثواب الأعمال ، ص ٦٧ ، ح ١ ،
من رواية سلمة بن الخطّاب عن الحسين بن سيف ، عن أبيه سيف بن عميرة النخعي.
[٢] التهذيب
، ج ٢ ، ص ١١٤ ، ح ٤٢٥ ، معلّقاً عن محمّد بن أحمد بن يحيى ، عن سلمة ، عن الحسين
بن يوسف ، عن محمّد بن يحيى الوافي
، ج ٧ ، ص ١٩٧ ، ح ٥٧٦١ ؛ الوسائل
، ج ٦ ، ص ٤٨٨ ، ح ٨٥١٠.
[٥] في مدارك
الأحكام ، ج ٣ ، ص ١٣ : « المشهور بين الأصحاب
أنّ نافلة الظهر ثمان ركعات قبلها ، ونافلةالعصر ثمان ركعات قبلها ، وقال ابن
الجنيد : يصلّى قبل الظهر ثمان ركعات وثمان ركعات بعدها ، منها ركعتان نافلة العصر
، ومقتضاه أنّ الزائد ليس لها ... وبالجملة فليس في الروايات دلالة على التعيين
بوجه ، وإنّما المستفاد منها استحباب صلاة ثمان ركعات قبل الظهر وثمان بعدها وأربع
بعد المغرب من غير إضافة إلى فريضة ، فينبغي الاقتصار في نيّتها على ملاحظة
الامتثال بها خاصّة ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 530