[١] التهذيب
، ج ٣ ، ص ١٢ ، ح ٤٠ ؛ والاستبصار
، ج ١ ، ص ٤١٢ ، ح ١٥٧٥ ، بسند آخر من دون الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام ، مع زيادة في
أوّله. فقه الرضا عليهالسلام ، ص ١٢٨ ، وفي كلّ
المصادر مع اختلاف يسير الوافي
، ج ٨ ، ص ١١٠٧ ، ح ٧٨٣١ ؛ الوسائل
، ج ٧ ، ص ٣١٩ ، ح ٩٤٦٣.
[٢] الفقيه
، ج ١ ، ص ٤١٦ ، ح ١٢٢٩ ، بسند آخر ، مع زيادة في أوّله ؛ التهذيب
، ج ٣ ، ص ١٣ ، ح ٤٣ ، بسند آخر ، مع زيادة في أوّله وآخره. فقه
الرضا عليهالسلام
، ص ١٢٣ ، وفي كلّها مع اختلاف يسير الوافي
، ج ٨ ، ص ١١١٢ ، ح ٧٨٤٦ ؛ الوسائل
، ج ٧ ، ص ٣٢٠ ، ح ٩٤٧٠.
[٣] في الوسائل : «
محمّد بن أبي عمر » ، وهو وإن يبدو صحّته في بادىء النظر ؛ لكون محمّد بن أبي عمر
البزّاز ومحمّد بن أبي عمر الكوفي مذكورين في أصحاب أبي عبدالله عليهالسلام ، لكنّ المظنون
قويّاً أنّ الصواب في العنوان هو « ابن بكير » ، كما نقل العلاّمة المجلسيمن
الفاضل الأسترآبادي في مرآة العقول
، ج ١٥ ، ص ٣٥٣.
ويرشدك إلى هذا ، مضافاً إلى
عدم ثبوت رواية القاسم بن عروة عن محمّد بن أبي عمير أو محمّد بن أبي عمر في موضع
، مقارنة متن الخبر مع ما يأتي في عجزه من « قال القاسم : وكان ابن بكير يصلّي
الركعتين ... » ؛ فإنّ المراد من القاسم هو القاسم بن عروة المذكور في سند صدر
الخبر. ومضمون كلامه أنّ ابن بكير بعد ما سأل الإمام عن وقت الصلاة يوم الجمعة ،
كان يبدأ بالمكتبوبة بعد تيقّنه بالزوال من دون
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 464