[٤] « الفنك » ،
بالتحريك : دابّة يتّخذ منهما الفَرْو ، وهو ما يلبس من الجلد ، وفروتها أطيب
أنواع الفِراء وأشرفها وأعدلها ، صالح لجميع الأمزجة المعتدلة. وقيل : الفَنَك :
جلد يلبس ، معرّب. انظر : الصحاح
، ج ٤ ، ص ١٦٠٥ ؛ لسان العرب
، ج ١٠ ، ص ٤٨٠ ؛ القاموس المحيط
، ج ٢ ، ص ١٢٦٠ ( فنك ).
[٥] في الحبل
المتين ، ص ٦٠١ : « لايخفى أنّ ما يتراءى من
التكرار في عبارة هذا الحديث من قوله : إنّ الصلاةفي وبر كلّ شيء حرام أكله
فالصلاة في وبره وشعره ، إلى آخره ، وكذا ما يلوح من الحزازة في قوله : لايقبل تلك
الصلاة حتّى يصلّى في غيرها ممّا أحلّ الله أكله ، يعطي أنّ لفظ الحديث لابن بكير
وأنّه نقل ما في ذلك الكتاب بالمعنى ، ويمكن أن يكون هذا التصرّف وقع من بعض رجال
السند سوى ابن بكير ، وكيف كان فالمقصود ظاهر لاسترة فيه ». ونحوه في الوافي.
[٦] هكذا في جميع
النسخ التي قوبلت والوسائل والتهذيب والاستبصار. وفي المطبوع والوافي : + / «
وألبانه ». إلاّ أنّ هذه الزيادة في الوافي بين المعقوفين.
[٧] في جميع النسخ
التي قوبلت والوسائل والاستبصار : « فاسد ». وما أثبتناه موافق للمطبوع والتهذيب
والوافي.
[٨] في « ظ ، ى ، بح
، جن » والتهذيب والاستبصار : « يصلّي ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 392