responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 6  صفحه : 267

٥١٧٥ / ٢. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ [١] ، عَنْ زُرَارَةَ وَبُكَيْرٍ ابْنَيْ أَعْيَنَ [٢] :

عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه‌السلام ، قَالَ : « إِذَا اسْتَيْقَنَ [٣] أَنَّهُ [٤] زَادَ فِي صَلَاتِهِ [٥] الْمَكْتُوبَةِ [٦] ، لَمْ يَعْتَدَّ بِهَا ، وَاسْتَقْبَلَ صَلَاتَهُ [٧] اسْتِقْبَالاً إِذَا كَانَ قَدِ اسْتَيْقَنَ يَقِيناً ». [٨]

٥١٧٦ / ٣. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسى ، عَنْ يُونُسَ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ سِنَانٍ :

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليه‌السلام ، قَالَ : « إِذَا كُنْتَ لَاتَدْرِي [٩] أَرْبَعاً صَلَّيْتَ ، أَوْ خَمْساً [١٠] ،


يرغمان أنف الشيطان ». وقال الطريحي : « المرغمتان في الحديث بكسر المعجمة : سجدتا السهو ، سمّيتا بذلك لكون فعلهما يرغم أنف الشيطان ويذلّه ؛ فإنّه يكلّف في التلبيس فأضلّ الله سعيه وأبطل قصده وجعل هاتين السجدتين سبباً لطرده وإذلاله ». راجع : المقاصد العليّة ، ص ٣٤٤ ؛ مجمع البحرين ، ج ٦ ، ص ٧٤ ( رغم ). وللمزيد راجع : الصحاح ، ج ٥ ، ص ١٩٣٤ ( رغم ).

[٨] الوافي ، ج ٨ ، ص ٩٩١ ، ح ٧٥٧١ ؛ الوسائل ، ج ٨ ، ص ٢٢٤ ، ح ١٠٤٨٤.

[١] في « ى » والتهذيب : « عن عمر بن اذينة ».

[٢] في الكافي ، ح ٥١٤٩ : ـ / « وبكير ابني أعين ».

[٣] في التهذيب : + / « الرجل ».

[٤] في الكافي ، ح ٥١٤٩ : + / « قد ».

[٥] في الكافي ، ح ٥١٤٩ والاستبصار : « الصلاة ».

[٦] في الوسائل والكافي ، ح ٥١٤٩ : + / « ركعة ».

[٧] في الكافي ، ح ٥١٤٩ : « الصلاة ».

[٨] الكافي ، كتاب الصلاة ، باب السهو في الركوع ، ح ٥١٤٩. وفي التهذيب ، ج ٢ ، ص ١٩٤ ، ح ٧٦٣ ، معلّقاً عن الكليني ؛ الاستبصار ، ج ١ ، ص ٣٧٦ ، ح ١٤٢٨ ، بسنده عن الكليني الوافي ، ج ٨ ، ص ٩٦٤ ، ح ٧٥٠٠ ؛ الوسائل ، ج ٦ ، ص ٣١٩ ، ح ٨٠٧٥ ؛ ج ٨ ، ص ٢٣١ ، ح ١٠٥٠٨.

[٩] في « بث » وحاشية « بس » : « لم تدر ».

[١٠] في « ى » والوسائل والتهذيب : « أم خمساً ».

نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 6  صفحه : 267
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست