[٣] التهذيب
، ج ٥ ، ص ١٩٠ ، ح ٦٣٢ ؛ والاستبصار
، ج ٢ ، ص ٢٥٦ ، ح ٩٠١ ، بسندهما عن ابن أبي عمير ، إلى قوله : « فتنفّل بأربع
ركعات » مع اختلاف يسير الوافي
، ج ٧ ، ص ٤٧ ، ح ٥٤٤٧ ؛ الوسائل
، ج ٤ ، ص ٢٢٤ ، ح ٤٩٨٢ ، إلى قوله : « ثمّ أقام فصلّى العشاء الآخرة ».
[٤] في الوافي
: « لعلّه اريد بالخالي خلوّ القلب عن الآفات ».
[٥] « العجب » :
استعظام العمل الصالح واستكثاره والابتهاج له والإدلال به ، وأن يرى نفسه خارجاً
عن حدّ التقصير. وأمّا السرور به مع التواضع للهتعالى والشكر له على التوفيق لذلك
، وطلب الاستزادة منه فهو حسن ممدوح. راجع : الأربعون حديثاً
للشيخ البهائي ، ص ٣٤٠ ؛ شرح المازندراني
، ج ٩ ، ص ٣١٣.
[٦] في « ى ، بث ،
بح ، بخ ، بس » والوافي : « إذا كانت ».
[٧] في مرآة
العقول : « حمل على ما إذا كان بمجرّد خطور
البال ».
[٨] في « بث ، بح ،
بخ ، بس » : « وليخس ». والخَسْءُ : الطرد والإبعاد. قال العلاّمة المجلسي : «
وفي بعض النسخ : وليخسر ؛ من الخسران ». راجع : النهاية
، ج ٢ ، ص ٣١ ( خسأ ) ؛ مرآة العقول
، ج ١٥ ، ص ١٣.