[١]
في « بف » : « يتولّى ». وقال العلاّمة المجلسي رحمهالله
: « يدلّ على استحباب هذا الدعاء ، وجواز الاكتفاء به بدون سورة القدر وغيرها ،
ولو قائماً ، وإن كان الجلوس أفضل ، ولعلّه فعله عليهالسلام
لبيان الجواز ، أو لعذر. وفي بعض الكتب في تتمّة هذا الخبر : أنّه عليهالسلام قرأ القدر سبعاً ، كما في الذكرى ». مرآة
العقول
، ج ١٤ ، ص ١٩٤. وانظر : الذكرى ، ج ٢ ، ص ٦٣.
[٢]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٠٥ ، ح ١٨٣ ؛ كامل
الزيارات
، ص ٣٢١ ، باب ١٠٥ ، ح ١٠ ؛ كتاب المزار ، ص ٢١٨ ، ح ١ ، مع زيادة
في آخره ، وفي كلّها بسند آخر عن الحسن بن محبوب مع اختلاف يسير. الكافي ، كتاب الجنائز ، باب تربيع
القبر ورشّه بالماء ... ، ح ٤٥٧٦ ، بسند آخر ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٢٥ ، ص ٥٨٠ ، ح ٢٤٧١٤ ؛
الوسائل ، ج ٣ ، ص ١٩٩ ، ح ٣٤٠٠.
[٣]
في حاشية « بح ، جن » : + « قال : سألته : كيف التسليم على أهل القبور؟ ».
[٥]
« من » لبيان ضمير الخطاب ، أو للابتلاء ، أي ابلّغ إليكم سلام أهل الديار من
المؤمنين. راجع : مرآة العقول ، ج ١٤ ، ص ١٩٤.
[٦]
كامل
الزيارات
، ص ٣٢٢ ، باب ١٠٥ ، ح ١٣ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام .
الفقيه ، ج ١ ، ص ١٧٩ ، ح ٥٣٤ ،
مرسلاً عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٢٥ ، ص ٥٧٩ ، ح ٢٤٧١١ ؛
الوسائل ، ج ٣ ، ص ٢٢٥ ، ح ٣٤٧١.