[٥]
في الفقيه والتهذيب : + « ولا بأس إن مشيت بين يديها ».
[٦]
التهذيب ، ج ١ ، ص ٣١١ ، ح ٩٠٢ ،
بسنده عن الكليني. الفقيه ، ج ١ ، ص ١٦٢ ، ح ٤٦١ ، مرسلاً عن أبي
جعفر عليهالسلام الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٤٠٢ ، ح ٢٤٣٢١ ؛
الوسائل ، ج ٣ ، ص ١٤٨ ، ح ٣٢٥٠.
[٧]
في « ظ ، ى ، بس ، جح ، جن » والوسائل : « محمّد بن عمرو وَحسين ». وفي « بث » : «
محمّد بن عُمَر وَحسين ». وفي « بح ، جس » : « محمّد بن عمرو وَعَن حسين ».
ولم نعرف « محمّد بن عمرو » أو « محمّد
بن عمر ». لكن لم نجد رواية محمّد بن اورمة ، عن حسين بن أحمد المنقري في موضع ،
كي يصحَّ مضمون « ظ ، ى ، بس ، جح ، جن » والوسائل ،
كما أنّ طبقة المنقري تأبىَ عطفه على « محمّد بن اورمة ، عن محمّد بن عمر » حتّى
يكون في السند تحويل على احتمال. راجع : رجال
النجاشي ، ص ٥٣ ، الرقم ١١٨ ؛ رجال
الطوسي ، ص ٣٣٤ ، الرقم ٤٩٧٧.
[٨]
في مرآة
العقول
، ج ١٤ ، ص ١٣ : « قوله عليهالسلام : امش إلخ ، يدلّ على
اختصاص النهي عن المشي أمام الجنازةبجنازة المخالف ، وبه يمكن الجمع بين الأخبار
».