[١]
في « جس » والوافي : « وإن رأت ». وفي حاشية « بخ » : « فإذا كانت ».
[٢]
في « جس » : ـ « أيّام ». و « القرء » بفتح القاف وضمّها وسكون الراء : هو من
الأضداد يقع على الحيض والطهر. وقيل : هو بالفتح بمعنى الطهر ، وبالضمّ بمعنى
الحيض ، والأوّل هو الأشهر. قال ابن الأثير : « والأصل في القرء الوقت المعلوم
فلذلك وقع على الضدّين ؛ لأنّ لكلّ منهما وقتاً » وقال العلاّمة الفيض : « وأصل
معناه الجمع ، وإنّما سمّي الطهر والحيض به ؛ لأنّ المرأة تقرّ الدم ، أي تجمعه
أيّام طهرها ثمّ تدفعه في أيّام حيضها ». راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٣٢ ؛ لسان
العرب ،
ج ١ ، ص ١٣٠ ( قرأ ).
[٤]
ورد الخبر في التهذيب ، ج ١ ، ص ٣٩٦ ، ح ١٢٣٢ ، بإسناده عن
أحمد بن محمّد ، عن محمّد بن خالد ، عن علىّ بن أبي حمزة.
والظاهر وقوع السقط في السند بين محمّد
بن خالد وبين علي بن أبي حمزة ؛ فقد روى محمّد بن خالد البرقي كتاب القاسم بن
محمّد الجوهري ، والقاسم من عمدة رواة عليّ بن أبي حمزة. راجع : الفهرست
للطوسي ، ص ٣٧١ ، الرقم ٥٧٦ ؛ معجم رجال الحديث ،
ج ١١ ، ص ٤٨٧ ـ ٥٠٠.
ويؤيّد ذلك توسّط القاسم بن محمّد [
الجوهري ] بين محمّد بن خالد وبين عليّ بن أبي حمزة في الكافي ،
ح ٩٤٣ و ١٢٩٣٠ ؛ المحاسن ،
ج ١ ، ص ١٣٦ ، ح ١٨ ؛ وص ١٨٤ ، ح ١٨٦ ؛ وص ٢٠٣ ، ح ٤٩ ؛ وص ٢٣١ ، ح ١٧٩ ؛ وص ٢٣٢ ،
ح ١٨٤ ؛ وج ٢ ، ص ٦١٤ ، ح ٣٦.
[٥]
التهذيب ، ج ١ ، ص ٣٩٦ ، ح ١٢٣٢ ،
معلّقاً عن أحمد بن محمّد ، عن محمّد بن خالد ، عن عليّ بن أبي حمزة الوافي ، ج ٦ ، ص ٤٤٣ ، ح ٤٦٧١ ؛ الوسائل ، ج ٢ ، ص ٢٨٠ ، ح ٢١٤٠.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 227