[٣]
في شرح المازندراني : « ومر ». وفي الوسائل : ـ / « ومره ».
(٤) في شرح
المازندراني : « إلاّ
مشركاً ، غير أبي طالب. أو المراد : لم يرفي البيت من الواردين إلاّ مشركاً. أو
المرادبالمشرك ، المشرك بحسب الواقع أو الظاهر ، وقد كان أبوطالب يخفي إيمانه منهم
ويريهم أنّه مشرك. والله أعلم ». والتقيّة أيضاً محتملة ، كما في مرآة
العقول. وراجع : الوافي.
[٥]
في شرح
المازندراني
: « فيه بيان لكيفيّة التسليم على أهل الملل الباطلة ، وإنّما لم يسلّم على أبي
طالب وحده مع أنّه كان مسلماً ؛ لئلاّ يفهموا بذلك إسلامه ».
[٨]
في شرح
المازندراني
: « الهمزة للاستفهام ، والواو للعطف على مقدّر ، و « لهم » متعلّق بمحذوف و « خير
» خبر مبتدأ. والتقدير : أقالوا هذا ، وهل لهم رغبة في كلمة هي خير لهم من هذا
الذي طلبوه ».
وفي الوافي : « الظاهر أنّ « أو » حرف عطف ؛ يعني أمّا
هذا الذي قلت ، أو كلمة أُخرى هي خير لهم من هذا ، وهل لهم من ذاك ، فاعترض
الاستفهام بين حرف العطف والمعطوف. وجعل الهمزة حرف استفهام والواو حرف عطف لايخلو
من تكلّف ».