[٤]
في « ز » : « الوسنان ». وفي حاشية « بر ، بس » : « الواسنين ». وفي شرح
المازندراني
: « الوسانين ، جمع الوسنان ، وهو النائم ، أو الذي ليس بمتفرّق في نومه. والوسن :
النوم أو أوّله ... والهاء في السنة عوض من الواو المحذوفة ». وراجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ١٨٦ ( وسن ).
[٥]
قلب ذكيّ ، وصبيّ ذكيّ : إذا كان سريع الفطنة ، وذَكِي يَذكى ذكاءً ، وذكا يذكو
ذكاءً. ترتيب كتاب العين ، ج ١ ، ص ٦٢٦ ( ذكو ).
[٨]
في مرآة
العقول
: « لعلّ المراد : أن يتخلّف في قلوبنا ، فلا يظهر أثره على أعضائنا وجوارحنا ».
[٩]
في شرح
المازندراني
: « الوسادة ، بالتثليث : المتّكأ والمخدّة. توسّده : جعله وسادة وهو كناية عن
امتهانه وطرحه عند النوم ، وترك تلاوته والتدبّر فيه ، يقال : هو لايتوسّد القرآن
، أي لايمتهنه ولايطرحه ، بل يحمله ويعظّمه ويقرؤه ». وقيل غير ذلك. راجع : الوافي ومرآة
العقول.
[١٠]
« النَّبذ » : طرحك الشيءَ من يدك أمامك أو خلفك. ومن المجاز : نَبَذ أمري وراءَ
ظهره : إذا لم يعمل به. ترتيب كتاب العين ، ج ٣ ، ص ١٧٤٧ ؛ أساس
البلاغة
، ص ٤٤٣ ( نبذ ).