[١]
المحاسن ، ص ١١٨ ، كتاب عقاب
الأعمال ، ذيل ح ١٢٦ ، وتمام الرواية فيه : « وفي رواية الأصبغ بن نباتة ، قال :
قال عليّ عليهالسلام : لايجد عبد حقيقة الإيمان
حتّى يدع الكذب جدّه وهزله ». تحف العقول ، ص ٢١٦ ، عن أميرالمؤمنين عليهالسلام الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٢٧ ، ح ٣٢٩٠ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٢٥٠ ، ح ١٦٢٢٦ ؛
البحار ، ج ٧٢ ، ص ٢٤٩ ، ح ١٤. (٢) في « بس » : ـ / « في
الشيء ».
[٣]
في « ز ، ص ، بر » : + / « أن ». (٤)
في « ص » والوسائل والبحار : « ذاك ».
[٥]
في مرآة
العقول
: « المطبوع على الكذب : المجبول عليه بحيث صار عادة له ولايتحرّز عنه ولايبالي به
ولايندم عليه ، ومن لايكون كذلك لايصدق عليه الكذّاب مطلقاً ، فإنّه صيغة مبالغة ؛
أو المراد الكذّاب الذي يكتبه الله كذّاباً ». ويجوز تخفيف « لكن » ورفع « المطبوع
» كما في « ص ».
[٩]
« البهاء » : الحُسن والجمال. يقال : بها يبهو ـ مثل علا يعلو ـ : إذا جَمُل ، فهو
بهيّ ، فعيل بمعنى فاعل. ويكون البهاء حسن الهيئة. وبهاء الله : عظمته. المصباح
المنير
، ص ٦٥ ( بهى ). وفي شرح المازندراني : « ذهب بهاؤه ، أي ذهب
حسنه وجماله ووقره عند الخلق ؛ فإنّ الخلق وإن لم يكونوا من أهل الملّة يكرهون
الكذب ويقبّحونه ويتنفّرون من أهله ».
[١٠]
الأمالي للصدوق ، ص ٥٤٣ ، المجلس ٨١
، ضمن ح ٣ ، بسند آخر الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٣٠ ، ح ٣٣٠٣ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٢٤٤ ، ح ١٦٢٠٨ ؛
البحار ، ج ١٤ ، ص ٣٣٠ ، ح ٧٠ ؛ وج
٧٢ ، ص ٢٥٠ ، ح ١٦.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 45