[١]
الضمير راجع إلى أحمد بن أبي عبدالله المذكور في السند السابق ؛ فقد روى أحمد كتاب
عمرو بن عثمان ووردت روايته عنه في عددٍ من الأسناد. راجع : الفهرست للطوسي ، ص ٣١٧ ، الرقم ٤٩٠
؛ رجال
النجاشي
، ص ٢٨٧ ، الرقم ٧٦٦ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ١٣ ، ص ٤٠٣ ـ ٤٠٩.
[٣]
في « ب ، د ، بس ، بف » والوافي وتحف العقول ، ص ١٢٦ ومصادقة الإخوان : « إنّه ».
[٤]
في مرآة
العقول
، ج ١٠ ، ص ٣٣٣ : « فلا يصدّق ، الظاهر أنّه علىبناء المفعول من التفعيل ، أي
لكثرة ما ظهر لك من كذبه لايمكنك تصديقه فيما يأتي به من الصدق أيضاً ، فلا تنتفع
بمصاحبته ومؤاخاته ... وربّما يقرأ : يصدق ، على بناء المجرّد ، أي إذا أخبر بصدق
يغيّره ويدخل فيه شيئاً يصير كذباً ».
[٥]
الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ،
باب مجالسة أهل المعاصي ، ضمن ح ٢٨٣٠ ؛ وكتاب العشرة ، باب من تكره مجالسته
ومرافقته ، ضمن ح ٣٦١٤ ؛ والمحاسن ، ص ١١٧ ، كتاب عقاب الأعمال ، ضمن ح
١٢٥ ، وفي كلّها بهذا السند عن محمّد بن سالم الكندي ، عمّن حدّثه ، عن أبي
عبدالله ، عن أميرالمؤمنين عليهماالسلام ، مع اختلاف يسير وزيادة. مصادقة
الإخوان
، ص ٧٨ ، ح ١ ، مرسلاً عن أبي عبدالله ، عن أميرالمؤمنين عليهماالسلام ؛ تحف العقول ، ص ٢١٦ ، عن عليّ عليهالسلام ؛ وفيه
، ص ٢٠٥
، ضمن الحديث ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٧٨ ، ح ٢٦٠٧ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٢٤٤ ، ح ١٦٢٠٩ ؛
البحار ، ج ٧٢ ، ص ٢٥٠ ، ح ١٧.