[٢]
في « ب » : ـ / « لاحول ». وفي « د ، بر ، بس » والوسائل : ـ / « لاحول و ». وفي
الوافي : « ولاحول ».
[٣]
« استبسل » : استسلم. يقال : بَسَل نفسَه للموت ، أي وطَّنها. مجمع
البحرين
، ج ٥ ، ص ٣٢١ ( بسل ). وفي مرآةالعقول : « هو كناية عن غاية
التسليم والانقياد ، وإظهار العجز في كلّ ما أراد بدون تقدير ربّ العباد ».
[٤]
المحاسن ، ص ٤٢ ، كتاب ثواب الأعمال
، ح ٥٥ ، بسند آخر ، وفيه : « إذا قال العبد : ما شاء الله لاحول ولاقوّة
إلاّبالله ، قال الله : ملائكتي استسلم عبدي ، أعينوه ، أدركوه ، اقضوه حاجته » الوافي ، ج ٩ ، ص ١٤٦٧ ، ح ٨٥٥٥ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ٩١ ، ح ٨٨١٩.
[٦]
« الخَنِقُ » ، مثل الكتف ، ويسكّن للتخفيف ، مصدر خَنَقَهُ يَخْنُقُهُ من باب قتل
: إذا عصر حلقه حتّى يموت ، ومنه الخُناق كغُراب ، وهو داء يمتنع معه نفوذ النَفَس
إلى الرئة والقلب. راجع : المصباح المنير ، ص ١٨٣ ؛ القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١١٧١ ( خنق ).
[٧]
في « ب ، ج ، د ، ز ، ص ، بس » وحاشية « بر » ومرآة العقول : « لا يقتل بالجنون ».
وفي « بر ، بف » والوافي : « القتلبالجنون ». والمراد على ما في المتن : صرف عنه
الاعتلال والابتلاء بالجنون الحاصل منه الخنق ، ففسّر عليهالسلام مفهوم الصرف وذكر الجواب ضمناً بأنّ
المراد هذا النوع من الخنق. وهذا نظير ما قاله العلاّمة المجلسي بقوله :
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 417