[٥]
تفسير
العيّاشي
، ج ١ ، ص ١٦٠ ، ح ٥٣٤ ؛ وج ٢ ، ص ٢٧٢ ، ح ٧٥ ، عن عمرو بن مروان ، مع اختلاف يسير
الوافي ، ج ٥ ، ص ١٠٨٥ ، ح ٣٦٠٣ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٣٦٩ ، ح ٢٠٧٧٠.
[٦]
« الطيرة » ـ بفتح الياء وقد تُسكّن ـ هي التشاؤمُ بالشيء. وأصله فيما يقال :
التطيّر بالسوانح والبوارح من الطير والضِباء وغيرهما. وكان ذلك يصدّهم عن مقاصدهم
، فنفاه الشرع وأبطله ونهى عنه ، وأخبر أنّه ليس له تأثير في جلب نفع أو دفع ضرّ. النهاية ، ج ٣ ، ص ١٥٢ ( طير ).