ص
٣٣ ، ح ١٥ ، عن جميل بن درّاج ، وفيهما مع اختلاف يسير وزيادة في أوّله. راجع : تفسير
العيّاشي
، ج ١ ، ص ٧٨ ، ح ١٧٥ البحار ، ج ٦٣ ، ص ٢٦٢ ، ح ١٤٢.
[١]
الحجّ (٢٢) : ١١. وفي « ص » : + / « الآية ». وفي « بر » والوافي : + / « ذَ لِكَ
هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ». وفي تفسيرالبيضاوي ، ج ٤ ، ص ١١٦ ، ذيل الآية
المزبورة : « على حرف ، على طرف من الدين لاثبات له فيه ، كالذي يكون على طرف
الجيش ، فإن أحسّ بظفر قَرَّ وإلاّ فَرَّ ... روي أنّها نزلت في أعاريب قدموا
المدينة ، فكان أحدهم إذا صحّ بدنه ونتجت فرسه مهراً سريّاً وولدت امرأته غلاماً
سويّاً وكثر ماله وماشيته ، قال : ما أصبت منذ دخلت في ديني هذا إلاّخيراً واطمأنّ
، وإن كان الأمر بخلافه ، قال : ما أصبت إلاّشرّاً وانقلب. وعن أبي سعيد أنّ
يهوديّاً أسلم فأصابته مصائب ، فتشاءم بالإسلام ، فأتى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : أقلني ، فقال : إنّ
الإسلام لايقال ، فنزلت ».