[١]
في مرآة
العقول
، ج ١٠ ، ص ٢٨٣ : « فإنّهما يعدلان ... ، أي في الإخراج من الدين والعقوبة
والتأثير في فساد نظام العالم ؛ إذ أكثر المفاسد ـ التي نشأت في العالم من مخالفة
الأنبياء والأوصياء عليهمالسلام وترك طاعتهم وشيوع المعاصي
ـ إنّما نشأت من هاتين الخصلتين ».
[٢]
الجعفريّات ، ص ١٦٦ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه ، عن أميرالمؤمنين عليهمالسلام
، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٨٨٤ ، ح ٣٣١٦ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٣٨ ، ح ٢٠٩١٤ ؛ البحار ، ج ٦٣ ، ص ٢٦٠ ، ح ١٣٦ ؛
وج ٧٥ ، ص ٢٧٨ ، ح ١٧.
[٣]
هو من التفعّل بحذف إحدى التاءين. وكونه من التفعيل يستلزم حذف المفعول وهو خلاف
الأصل. وفيمرآة العقول والبحار : « لاتكلّم » من التفعّل أوالتفعيل.
[٤]
في مرآة
العقول
: « الظاهر أنّ فاعل « أعجبتك » الضمير الراجع إلى الكلمة ، و « نفسك » تأكيد
للضمير ، و « عشيرتك » عطف عليه. وقيل : « نفسك » فاعل « أعجبت ». والأوّل أظهر ».
[٥]
المحاسن ، ص ٦١٢ ، كتاب المرافق ،
ذيل ح ٣١ ، بسنده عن مسمع ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
، وفيه : « لاتتكلّم بكلمة باطل ولا بكلمة بغي ». التهذيب ، ج ٣ ، ص ٣١٤ ، ذيل ح ٩٧٣
، بسنده عن حريز ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، وفيه : « إيّاك أن يسمع
الله منك كلمة بغي وإن أعجبتك نفسك وعشيرتك » الوافي ، ج ٥ ، ص ٨٨٣ ، ح ٣٢١٤ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٣٨ ، ح ٢٠٩١٣ ؛ البحار ، ج ٧٥ ، ص ٢٧٩ ، ح ١٨.
[٧]
في الوسائل : « وأبي يعقوب ». والمذكور في المصادر الرجاليّة والأسناد هو يعقوب
السرّاج. راجع : رجال النجاشي ، ص ٤٥١ ، الرقم ١٢١٧ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ٥٠٨ ، الرقم ٨٨٠
؛ رجال
البرقي
، ص ٢٩ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ٢٠ ، ص ٢٨٦.