[٢]
المحاسن ، ص ٢١٦ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ١٠٣ ، عن أبيه عن محمّد بن سنان ، عن ابن بكير ، عن زرارة ، عن أبي جعفر
عليهالسلام الوافي ، ج ٤ ، ص ٢٠٩ ، ح ١٨٢٥ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ٣٢ ، ح ٤٧ ؛ وج
٢٧ ، ص ١٥٨ ، ح ٣٣٤٧٤.
[٣]
تقدّم الخبر في الكافي ، ح ١١٨٦ ، بسند آخر عن يونس ، عن
حمّاد بن عثمان ، عن الفضيل بن يسار ، وهو الظاهر ؛ فإنّ المراد من يونس في كلا
الموضعين هو يونس بن عبدالرحمن ، ولم يدرك يونس ، الفضيل بن يسار الذي كان من كباد
أصحاب أبي عبدالله عليهالسلام ومات في أيّامه. راجع : رجال
النجاشي
، ص ٣٠٩ ، الرقم ٨٤٦ ؛ رجال الطوسي ، ص ٢٦٩ ، الرقم ٣٨٦٨.
فعليه ،
الظاهر سقوط الواسطة بين يونس وبين فضيل بن يسار في سندنا هذا وفي ما يأتي في الكافي ، ح ٦٨٣٢ ، من رواية إسماعيل بن مرار ، عن
يونس ، عن فضيل بن يسار.
يؤكّد
ذلك أنّ عمدة رواة الفضيل بن يسار هم : عمر بن اذينة ، وحريز بن عبدالله ، وربعي
بن عبدالله ، وجميل بن صالح ، وأبان بن عثمان ، وعليّ بن رئاب ، وموسى بن بكر ،
وحمّاد بن عثمان ، وهؤلاء كلّهم في طبقة مشايخ يونس بن عبدالرحمن.
[٤]
« العَلَم » : الرايةُ ، والجبلُ الذي يُعلم به الطريق ، والمنارُ المرتفع الذي
يُوقَد في أعلاه النار لهداية الضالّونحوه. مجمع البحرين ، ج ٦ ، ص ١٢٣ ؛ النهاية ، ج ٣ ، ص ٢٩٢ ( علم ).
[٦]
في الكافي ، ح ١١٨٦ : ـ / « ومن جاء بعداوته دخل النار ».
[٧]
الكافي ، كتاب الحجّة ، باب فيه
نتف وجوامع من الرواية في الولاية ، ح ١١٨٦ ، عن الحسين بن محمّد ، عن معلّى بن
محمّد ، عن محمّد بن جمهور ، عن يونس ، عن حمّاد بن عثمان ، عن الفضيل بن يسار ،
عن أبي جعفر عليهالسلام . وفي المحاسن ، ص ٨٩ ، كتاب عقاب الأعمال
، ح ٣٤ ؛ وثواب الأعمال ، ص ٢٤٩ ، ح ١١ ، بسند آخر عن أبي
عبدالله ، عن أبي جعفر عليهماالسلام إلى قوله : « ومن نصب معه
شيئاً كان مشركاً » مع اختلاف يسير ؛ كمال الدين ، ص ٤١٢ ، ح ٩ ، بسند آخر
عن أبي عبدالله عليهالسلام ، وتمام الرواية فيه : «
الإمام علم فيما بين الله عزّوجلّ وبين خلقه ،
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 148