فمن
عرفه كان مؤمناً ، ومن أنكره كان كافراً » ؛ الأمالي للطوسي ، ص ٤١٠ ، المجلس ١٤
، ح ٧٠ ، بسند آخر عن أبي عبدالله عليهالسلام ؛ وفيه ، ص ٤٨٧ ، المجلس ١٧ ، ح ٣٦
، بسند آخر عن أبي عبدالله ، عن آبائه عليهمالسلام
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٤ ، ص ١٩٠ ، ح ١٧٩٧.
[١]
السند معلّق على سابقه. ويروي عن يونس ، عليّ بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى.
[٢]
هكذا في « ب ، ج ، ز ، بر ، بس » والطبعة القديمة. وفي « د ، بف ، جر » والمطبوع :
« بكير ». والصواب ما أثبتناه ، كما تقدّم ذيل ح ٦ من نفس الباب.
[٦]
هكذا في « بر ، بس » وظاهر « د » والوسائل والبحار. وفي « ب ، ج ، ز ، بف ، جر »
والمطبوع : « يزيد ».
والقاسم
هذا ، هو القاسم بن بُرَيْد بن معاوية العجلي ، وقد تقدّمت في الكافي ، ح ١٥٢١ و ١٥٢٩
، وتأتي في الكافي ، ح ٨٢٢٠ ، رواية بكر بن صالح ، عن القاسم بن
بريد ، عن أبي عمرو الزبيري. والظاهر أنّ الجميع قطعات من خبرٍ واحدٍ ، فلاحظ.
راجع : رجال النجاشي ، ص ٣١٣ ، الرقم ٨٥٧ ؛ رجال الطوسي ، ص ٢٧٣ ، الرقم ٣٩٤٧ وص ٣٤٢ ، الرقم
٥٠٩٦.
[٧]
في « ب ، بس » والوسائل : ـ / « والجحود ». و « الجحود » : الإنكار مع العلم. الصحاح ، ج ٢ ، ص ٤٥١ ( جحد ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 149