[١]
آل عمران (٣) : ٧. وفي « ج » ومرآة العقول : + / ( وَالرّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ). وفي « ض » : ـ / « وَ ( ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ ـ إلى ـ إِلاَّ
اللهُ ) ».
[٢]
في الوافي : « المحكم ما لا يحتمل غير
المعنى المقصود منه ، والمتشابه بخلافه. ولمّا كان بعض المحكمات مقصور الحكم على
الأزمنة السابقة منسوخاً بآيات اخرى ، ونسخها خافياً على أكثر الناس ، فيزعمون
بقاء حكمها ، صارت متشابهة من هذه الجهة ؛ ولهذا قال عليهالسلام
: فالمنسوخات من المتشابهات. وفي بعض النسخ : من المشتبهات. وإنّما غيّر الاسلوب
في اختها وقال : والمحكمات من الناسخات ، دون أن يقول : والناسخات من المحكمات ؛
لأنّ المحكم أخصّ من الناسخ من وجه ، بخلاف المتشابه ، فإنّه أعمّ من المنسوخ
مطلقاً ».
[٣]
في الوسائل ، ح ٣٣٥٤٩ : « والناسخات من المحكمات ».